شريط الأخبار
الجيش ينعى عدوان العدوان 39 لاعبة يشاركن في بطولة المصارعة للسيدات البنك الدولي يقدّم 4 ملايين دولار لدعم برنامج التغذية المدرسية في الأردن قطاع الألبسة يتوقع زيادة الطلب على الزي المدرسي مع انخفاض الأسعار مواطن يدعي تعرضه للاحتيال بـ 8 آلاف دولار مزورة .. والأمن يحقق إعلان نتائج الثانوية العامة لطلبة الصف الحادي عشر الأربعاء 27 آب التعامل العربي مع المسألة الايرانية 1.6 مليون طالب وطالبة يتوجهون اليوم للمدارس الحكومية مع بدء الدوام وظائف شاغرة في وزارة العمل والشركة العامة للصوامع والتموين وفيات الأحد 24-8-2025 هل أموال الضمان محصّنة حقّا؟ رؤساء وزراء سابقين والبودكاست - إعادة تموضع أم إستدارة للخلف ؟ مكافآت التأهل الى المونديال في حسابات لاعبي النشامى وزير الاستثمار الأردني.. المرحلة القادمة ستشهد مبادرات عدة. اعلان صادر عن مستشفى الملك المؤسس علماء سويسريون يبتكرون رقعة ثلاثية الأبعاد لترميم أنسجة القلب هاتفك مليء بالجراثيم .. إليك الطريقة الآمنة لتنظيفه غوغل تتعرض لأكبر تسريب بيانات في تاريخها .. 2.5 مليار مستخدم مهدد وفاة الدكتور حكمت أبو الفول أمين عام وزارة الصحة الأسبق 150 قرش سعر كيلو الليمون في السوق المركزي

رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي يؤكد: يجب أن يكون الإشراف أفضل بعد فشل البنوك

رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي يؤكد: يجب أن يكون الإشراف أفضل بعد فشل البنوك

القلعة نيوز- قال جيروم باول، رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، الخميس، إن البنك المركزي الأميركي، قد يضطر لتشديد رقابته على نظام التمويل الأميركي، في أعقاب إخفاق ثلاثة من أكبر البنوك الأميركية هذا الربيع.


وأكد باول في تصريحات معدة سلفا ألقيت خلال مؤتمر مصرفي في مدريد، إن قواعد أكثر صرامة تم وضعها بعد الأزمة المالية في عامي 2007 و2008، جعلت البنوك الكبيرة متعددة الجنسيات أكثر مرونة في مواجهة التخلف عن سداد القروض على نطاق واسع، مثل انفجار فقاعة الإسكان التي أدت إلى تلك الأزمة.

لكن انهيار مصرف سيليكون فالي وبنك سيغنتشر وبنك فيرست ريبابليك، كشف عن نقاط ضعف مختلفة والتي من المرجح أن يعالجها البنك الفيدرالي خلال اقتراحات جديدة، بحسب باول.

ولم يقدم باول أي تفاصيل، لكن مسؤولين آخرين في الاحتياطي الفيدرالي، قالوا إن البنوك ينبغي أن تحتفظ برأس مال أكبر كاحتياطي للحماية من خسائر القروض.

مثل هذه الاقتراحات لاقت معارضة من القطاع المصرفي، وبعض أعضاء الكونغرس الجمهوريين، الذين يجادلون بأن الاحتياطي الفيدرالي كانت لديه الأدوات اللازمة لمنع الانهيار البنكي لكنه فشل في استخدامها.

وكانت الأزمة المالية في عام 2008 قد حدثت بسبب التخلف الواسع النطاق عن سداد الديون بعد انفجار فقاعة الإسكان.

لكن بنك سليكون فالي أخفق لأسباب مختلفة، فقد تسببت الزيادة السريعة في معدلات الفائدة في انخفاض حاد في قيمة حيازاته من السندات، لأنه دفع معدلات فائدة أقل من السندات الجديدة.

وقال باول "هذه الأحداث تشير إلى أن هناك حاجة لتعزيز إشرافنا وتنظيمنا للمؤسسات بحجم بنك سيليكون فالي"، مضيفا "أتطلع لتقييم الاقتراحات لمثل هذه التغييرات وتطبيقها حينما يكون ذلك مناسبا".

في جلسة أسئلة وأجوبة، أشار إلى أن القواعد بحاجة إلى التحديث لمراعاة السرعة التي يمكن أن يحدث بها تشغيل البنك.

قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي، "تم الاعتياد على أن يكون تشغيل البنك هو أشخاص يقفون في طابور أمام ماكينة الصراف".

وأضاف: "هذا مختلف للغاية عما شاهدناه في بنك سليكون فالي"، حيث استخدام المودعون الهواتف الذكية في تحويل الأموال على الفور.

قال باول، إن مشرفي الاحتياطي الفيدرالي، رصدوا نقاط ضعف في البنوك، بما في ذلك التعرض لارتفاع أسعار الفائدة، لكنهم كانوا يعملون في إطار نظام يتحرك ببطء شديد لتجنب المشاكل.

(سكاي نيوز عربية)