القلعة نيوز- اطلعت لجنة الاقتصاد الرقمي والريادة النيابية، خلال اجتماع اليوم الأربعاء، برئاسة النائب هيثم زيادين، على دور المركز الوطني للأمن السيبراني في مجال التحول الرقمي والريادة وحماية المعلومات.
وأكد زيادين، بحضور رئيس المركز بسام المحارمة، دور المركز في حماية المؤسسات الرسمية والخاصة في المملكة، وبياناتها الخاصة، وأهمية تطوير منظومة الأمن السيبراني لحماية المؤسسات من الهجمات الإلكترونية.
وأشار إلى أن العالم يتعرض لهجمات "سيبرانية" مُستمرة، الأمر الذي يتطلب برامج وخطط كفيلة بمُعالجة تلك الهجمات.
إلى ذلك، قال رئيس وأعضاء اللجنة، إن تعزيز الأمن السيبراني يُسهم في توفير بيئة آمنة وجاذبة للاستثمار، مؤكدين ضرورة الاستفادة من التجارب العالمية والتعاون مع شركاء المملكة في هذا المجال.
بدورهم، أكد أعضاء اللجنة النواب الحضور: محمد السعودي، وإسلام الطباشات، وفليحة سبيتان، وسليمان أبو يحيى، وهايل عياش، أن المركز من المؤسسات الرائدة من خلال الخطط والاستراتيجيات التي يقوم بها على أرض الواقع، مُطالبين بزيادة الحملات التوعوية لطلبة المدارس والجامعات بأهمية الثقافة السيبرانية.
من جانبه، شدد المحارمة على أهمية المركز من خلال 3 أدوار رئيسة، مُتمثلة بالدور التنظيمي الرقابي على المؤسسات الحكومية والحيوية، والدور العملياتي والتوعوي للحكومة، وبناء القدرات من خلال المُبادرات والبرامج.
وأوضح أن المركز يعمل وفق نظام مُنبثق عن قانون، بهدف تنظيم القطاع بشكل مؤسسي يمنع دخول غير المُتخصصين، مُعلنًا عن إطلاق إطار وطني شامل للأمن السيبراني مع نهاية العام الحالي، يلزم المؤسسات الحكومية والحيوية من القطاع الخاص بتطبيق الحد الأدنى من المعايير لضمان وجود الأدوات الممكنة للحماية.
وبين المحارمة أن التحدي الأبرز للمركز هو التحدي المالي، فضلًا عن نقص الكوادر البشرية.
وأكد زيادين، بحضور رئيس المركز بسام المحارمة، دور المركز في حماية المؤسسات الرسمية والخاصة في المملكة، وبياناتها الخاصة، وأهمية تطوير منظومة الأمن السيبراني لحماية المؤسسات من الهجمات الإلكترونية.
وأشار إلى أن العالم يتعرض لهجمات "سيبرانية" مُستمرة، الأمر الذي يتطلب برامج وخطط كفيلة بمُعالجة تلك الهجمات.
إلى ذلك، قال رئيس وأعضاء اللجنة، إن تعزيز الأمن السيبراني يُسهم في توفير بيئة آمنة وجاذبة للاستثمار، مؤكدين ضرورة الاستفادة من التجارب العالمية والتعاون مع شركاء المملكة في هذا المجال.
بدورهم، أكد أعضاء اللجنة النواب الحضور: محمد السعودي، وإسلام الطباشات، وفليحة سبيتان، وسليمان أبو يحيى، وهايل عياش، أن المركز من المؤسسات الرائدة من خلال الخطط والاستراتيجيات التي يقوم بها على أرض الواقع، مُطالبين بزيادة الحملات التوعوية لطلبة المدارس والجامعات بأهمية الثقافة السيبرانية.
من جانبه، شدد المحارمة على أهمية المركز من خلال 3 أدوار رئيسة، مُتمثلة بالدور التنظيمي الرقابي على المؤسسات الحكومية والحيوية، والدور العملياتي والتوعوي للحكومة، وبناء القدرات من خلال المُبادرات والبرامج.
وأوضح أن المركز يعمل وفق نظام مُنبثق عن قانون، بهدف تنظيم القطاع بشكل مؤسسي يمنع دخول غير المُتخصصين، مُعلنًا عن إطلاق إطار وطني شامل للأمن السيبراني مع نهاية العام الحالي، يلزم المؤسسات الحكومية والحيوية من القطاع الخاص بتطبيق الحد الأدنى من المعايير لضمان وجود الأدوات الممكنة للحماية.
وبين المحارمة أن التحدي الأبرز للمركز هو التحدي المالي، فضلًا عن نقص الكوادر البشرية.