شريط الأخبار
وزير السياحة يزور المواقع الأثرية في محافظة الزرقاء الخارجية اللبنانية تناشد المجتمع الدولي للضغط على اسرائيل لوقف اعتداءاتها على لبنان تحذيرات من تدهور خدمات المختبرات ووحدات الدم في قطاع غزة الغذاء والدواء تحذر من التعامل مع جهات غير مرخصة لتوصيل الأغذية وزير النقل: شركة الجسر العربي ثمرة جهود عربية ناجحة ماكرون: 26 دولة التزمت بالضمانات الأمنية لأوكرانيا إدانة عربية لإجراءات إسرائيل في عزل مدينة القدس والتضييق على سكانها الأردن: نكرس كل إمكاناتنا لمواجهة محاولات تغيير الوضع في مقدسات القدس مسؤول أميركي: ترامب ضغط على زعماء أوروبا لوقف شراء النفط الروسي وزارة الصحة في غزة : 84 شهيدًا في القطاع خلال 24 ساعة وزير الصحة يفتتح فعاليات مؤتمر الصمامات القلبية الأردني السادس رئيس مجلس النواب يرعى حفل إشهار كتاب للنائب شاهر شطناوي وزير الخارجية يتراس اجتماع اللجنة الوزارية المكلّفة بالتحرك لمواجهة السياسات الإسرائيلية في القدس وزير الثقافة يرفع لجلالة الملك وولي عهده برقية تهنئة بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف الصحة اللبنانية: شهداء وجرحى جراء غارات إسرائيلية على جنوب لبنان أمس عطية: تصريحات الضم وتقسيم الضفة إعلان حرب وتهديد مباشر للأردن وزير الخارجية: نواجه نظاما إسرائيليا لا حد لوحشية حروبه التدميرية على غزة خطة إسرائيل لاحتلال غزة تنذر بتهجير مليون فلسطيني النائب آل خطاب يوجه رسالة للرئيس حسان المقاومة: مستعدون لإطلاق سراح جميع الأسرى

تفسير سبب الشعور بالدوخة عند ارتداء النظارات

تفسير سبب الشعور بالدوخة عند ارتداء النظارات
القلعة نيوز:
يشير البروفيسور فيتشسلاف كورينكوف أخصائي طب وجراحة العيون إلى أن البعض يشعرون بالدوخة والغثيان بعد ارتداء النظارات التصحيحية للمرة الأولى.

ووفقا له، هذا ليس سببا لرفض ارتداء النظارات وتصحيح النظر.

ويقول: "الدوخة عند ارتداء النظارات ظاهرة شائعة، خاصة بين من يرتدونها لأول مرة. لأنه عندما يرتدي الشخص النظارات لأول مرة، يبدأ الدماغ بإدراك الكثير من التفاصيل التي لم يلاحظها من قبل، ما يثقل كاهل الإدراك ويسبب الدوار والغثيان وحتى الصداع".

ووفقا له، هذا التفاعل مؤقت ويختفي تدريجيا. لأن الدماغ يتكيف تدريجيا مع التصحيح، ويتخلص من المعلومات غير الضرورية، ويتخلص من الأعراض المزعجة. وتزول هذه الظواهر.

ويشير إلى أن استخدام النظارات التصحيحية عند ظهور أولى علامات تدهور الرؤية يساعد على منع تفاقمها، خاصة في حالة الانكسار البصري الحقيقي.

ويقول: "هناك ظاهرة مؤقتة تسمى قصر النظر الكاذب. في مثل هذه الحالات، إذا اعتبر قصر النظر حقيقيا ووصف الطبيب نظارات تصحيحية، فقد لا يجدي ذلك نفعا، وأكثر من ذلك قد يؤدي إلى عواقب وخيمة. أما في جميع الحالات الأخرى، عند التأكد من وجود تشوهات انكسارية، يكون تصحيح النظر ضروريا. يمكن أن يكون ذلك عن طريق النظارات، أو العدسات اللاصقة، أو، إذا سمح العمر، التصحيح بالليزر".