شريط الأخبار
ترامب: عقدت اجتماعا بناء للغاية مع ممداني السفير الايراني لدى السعودية يكشف تفاصيل رسالة بزشكيان إلى بن سلمان قبل زيارته واشنطن صورة لافته للوزير الرواشدة مع الطفل الثوابي ترامب يريد من أوكرانيا قبول خطة واشنطن للسلام بحلول الخميس "السفير القضاة ": نجاح كبير للملتقى الأردني-السوري للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بوتين: الخطة الأميركية لأوكرانيا يمكن "أن تشكل أساسا لتسوية نهائية" للنزاع الأمم المتحدة: استشهاد 67 طفلاً في غزة منذ وقف اطلاق النار الحملة الأردنية الإغاثية توزع وجبات أرز ولحم على النازحين جنوب غزة خبراء يحذرون من تداول المعلومات عبر التواصل الاجتماعية دون تحري الدقة ترامب يستقبل ممداني مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يشارك في تشييع جثمان الوزير والعين والنائب الأسبق جمال حديثه الخريشا وزير الخارجية السنغافوري: سنعترف بالدولة الفلسطينية في الوقت المناسب الحاج توفيق: تحسن في سوق سوريا وفرص واعدة للشركات الأردنية الملاحمة والعضيبات نسايب .... " الوزير قفطان المجالي يقود جاهة عشيرة الملاحمة / الطراونة" إلى عشيرة العضيبات في جرش ( صور ) انطلاق الملتقى الأردني - السوري للاتصالات والتكنولوجيا في دمشق خطة السلام الأميركية: تنازلات قاسية لأوكرانيا وتمكين موسّع لروسيا أوامر إسرائيلية بالاستيلاء على أراضٍ جديدة في طوباس والأغوار السفير القضاة : مشاركة مميزة للشركات الأردنية بمعرض تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في دمشق وزير الثقافة : الاستجابة لدعوة "ولي العهد "بتوثيق السردية الأردنية هي التزامٌ بتعزيز الهوية الوطنية وترسيخ ذاكرة الأردن الجامعة رئيس مجلس الأعيان ينعى العين السابق جمال حديثه الخريشا

الرواتب بين السعي للعمل الذاتي أو تحقيق المنفعة العامة...

الرواتب بين السعي للعمل الذاتي أو تحقيق المنفعة العامة...
الرواتب بين السعي للعمل الذاتي أو تحقيق المنفعة العامة...
القلعة نيوز -
بين الاشتراكية والرأسمالية، يقع نظام يحقق منافع العمل الخاص وتعظيم رأس المال، وتحقيق المنفعة للجميع، بدل خدمة رأس المال، أو تعظيم حقوق العمالة على حساب المنشأة.

هناك تضخم في الرواتب يعود على الشركات والحكومات بالوبال، وهناك رواتب ومكافآت تساعد الشركة. وهنا أتذكر قصتين مختلفتين: فكارلوس غصن استطاع انتشال تحالف رينو نيسان من الإفلاس، وضخّم أرباحها، رغم تهم الفساد التي أحاطت به. ولكن الرجل الذي تربى في كنفه، كِرِج كيلي، استلم تحالف ستيلانتس الذي يضم جيب وفيات وبيجو، وكان سببًا في إلحاق خسائر كبيرة بهذه العلامات، بل وكاد أن يُخرج علامة جيب من السوق، وهنا اضطر مجلس الإدارة لإنهاء خدماته.

بين هذه الحالة وتلك الحالة نعلّق. تريد منقذًا وتدفع له، فنحصل على مساعده. وهل ننكر دور بعض الأشخاص في انتشال شركات محلية كبرى وعالمية من براثن التعثر والإفلاس؟ وهنا لا تغيب عنا شركات كالفوسفات والبوتاس ودور الإدارة. ولكن ذاكرة الألم تختزن الكثير من المشاريع الفاشلة بسبب الإدارة.

هنا، هل نربط الإدارة بالإنجازات، والنتائج المرحلية المتحققة، وبالتغذية الراجعة محليًّا وخارجيًّا؟
أم بالشخصنة والتبرير؟

إبراهيم أبو حويله