شريط الأخبار
معالي أمين عمان يستقبل وفدا من أهالي مرج الحمام القاهرة: الحل النهائي بشأن غزة سيكون في إقامة الدولة الفلسطينية مختصان: قمة مصر تبحث إنهاء الحرب على غزة.. وواشنطن تملك مفاتيح القرار الرواشدة ينشر عن جداريات في محافظة مادبا مصادر من «حماس» تكشف أسباب عدم مشاركتها في مؤتمر شرم الشيخ "يديعوت أحرونوت": نتنياهو استسلم بشكل كامل لحماس وأخفى الحقيقة أ ف ب: حماس تصرّ على الإفراج عن 7 قادة فلسطينيين في عملية التبادل بدء دخول شاحنات الوقود والغاز إلى غزة بعد عامين من الحصار الإسرائيلي استشهاد الصحفي الجعفراوي برصاص ميليشيا مدعومة من إسرائيل الحملة الأردنية والهيئة الخيرية تعيدان تأهيل 3 آبار لخدمة النازحين بابا الفاتيكان:وقف حرب غزة بداية لمسيرة السلام في الأرض المقدسة الملك يعزي هاتفيا أمير دولة قطر بضحايا الحادث المروري في شرم الشيخ حكومة جعفر حسّان... هل أحدثت فرقًا؟. رئيس جامعة البلقاء التطبيقية يبحث سُبل التعاون مع بلدية السلط الكبرى مصرع سائق حرقا في حادث خلال بطولة لرالي السيارات فانس لا يستبعد شطب ترامب للشركات الصينية من البورصات الأمريكية مباراة الحلم.. ماذا يحتاج كل من السعودية والعراق لبلوغ كأس العالم 2026؟ واردات ألمانيا من الغاز المسال بلغت أعلى مستوى منذ 2022 أردوغان: نواصل اتصالاتنا مع روسيا وأوكرانيا لحل النزاع و"تجار الدم" يستغلون الحرب مقاتلة تخنق منافستها بشراسة في نزال دموي

الرياحي يكتب: يا قدسنا العظيمة لا تنتظري من فقد "جينات" البطولة انقاذك ، فهم أحياء أموات

الرياحي يكتب: يا قدسنا العظيمة لا تنتظري  من فقد جينات البطولة  انقاذك ، فهم أحياء أموات
جمال سلامه الرياحي

القلعة نيوز- في كل مرة نشعر بألم كبيرعندما نشاهد تخاذل حكومات عربية تجاه " القدس الشريف " بواجبها القومي والعرقي والإنساني، بالدفاع عن روح أمتنا وقبلتنا الأولى، من اعتداءات وحشية من قبل عناصر قردة العصر خنازير الصهاينة.


فالقدس تصرخ كل يوم من دناسة الصهاينة، فتنادي بصرخاتها التي أوجعت قلوبنا: "أين الحكومات العربية ، أين أمة "محمد" نبي الله، التي تقف اليوم عاجزة أن تحمي وتدافع عن قبلة المسلمين الأولى، من نجاسة الصهاينة التي تحاول تدنيس شرف الأمة العربية والإسلامية".


حكومات عربية تشاهد ما يجري في باحات الأقصى المبارك، منذ سنوات طويلة لكنها لم تحرك ساكنا، تكتفي فقط برسائل ورقيه تحمل استنكارات وإدانات خجولة بجرائم الصهاينة، التي تزداد كل يوم على قدسنا العظيم، شرف أمتنا العربية والإسلامية.


لم نشاهد من الحكومات العربية سوء الاستنكار والشجب وكأنها أصبحت حكومات تسري في عروقها "جينات" تعبر عن مشاعرها بالنواح والبكاء، غير قادرة على أخذ "جينات " البطولة" من شهدائنا الفلسطينيين الذي يدافعون بكل قوة عن القدس بدمائهم الزكية الطاهرة.


يا قدسنا العظيمة .. ايها المرابطون الابطال : نحن نتألم وقلوبنا تنزف وعيوننا تدمع ، ولكن لا نملك إلا الدعاء لكم بالصبر فإن الله معكم وهو الإله الواحد القهار القادر على حمايتكم حتى قيام الساعة.