القلعة نيوز- الرسم
يُعدّ الرسم من أهم المواهب التي يتميز بها كلّ من يهوى ذلك، فهو ترجمة لخواطر الروح؛ حيث إنّ كلّ شخص في الحياة يحتاج لترجمة خواطره وحالته النفسية بطريقة ما، إمّا بالرسم أو العزف أو الغناء أو أيّ موهبةٍ أخرى. سنتحدّث خلال هذا المقال عن كيفيّة رسم لوحة فنيّة زيتيّة تُعبّر عن ما تشعر به وما ترغب بإيصاله للأطراف المقابلة.
الأمور التي يجب مراعاتها قبل البدء بالرسم
اختيار الفكرة المناسبة.
اختيار المكان المناسب، مثل: حديقة، ومرسم، وإطلالة طبيعية.
تجهيز كامل الأدوات في حقيبتك قبل الذهاب لمكان بعيد حتّى تكون جميع المواد متوافرة لديك.
تركيز مشاعرك باتجاه واحد، وإطلاق العنان لإبداعك الداخلي.
كيفيّة رسم لوحة فنيّة
الأدوات اللازمة
فرشاتان رقم سبعة أو ثمانية.
فرشاة رفيعة للتفاصيل.
لوح خشب مجهّز وناعم مقاس (35 سم × 30 سم).
ألوان زيتية.
قلم رصاص.
ممحاة.
وعاء لخلط الألوان.
نفط لتنظيف الفرشاة.
تطبيق الرسم
رتّب عناصر الموضوع، ثمّ قِف بشكل مقابل للشيء الذي تريد رسمه.
ابدأ رسم التكوين بالرصاص وذلك من خلال عمل (سكيتش) أو رسم تحضيري بالقلم الرصاص أولًا، وهذا سيساعدك إلى أن تلجأ إليه أثناء التلوين، وذلك بلصقه بالقرب منك أثناء الرسم.
لوّن الخط الخارجي للرسم، وفي حال رسمت خطاً في غير مكانه يمكنك أن تغمس قطعةَ قماش صغيرة في مادة التربنتين ومسحها.
ضع كتل المساحات المظلمة في الرسم، وظلّل الأماكن المظلمة في الرسم بألوانٍ غامقة.
ابدأ بتلوين المساحات الكبيرة ولا سيّما المناظر الطبيعية، وبدّل الفرشاة في كلّ مرة عندما ترغب بتغيير اللون، ونظّفها جيدًا بالنفط قبل استعمال لونٍ آخر.
وضّح مناطق الظل والنور تدريجيًا في كلّ عنصر من عناصر اللوحة، ولا تنسَ أن تكون ضربات فرشاتك حرّةً وجريئة دائمًا.
لا تهتم لأول مرة بإظهار التفاصيل؛ لأنّ المرحلة الأولى من عملك تعتبر تغطية اللوحة بمساحاتٍ لونية.
بعد تغطية أكبر مساحة باللون يُمكنك أن تُظهر التفاصيل ومناطق الظّل والنور مُستخدمًا الفرشاة بضرباتٍ خفيفة وحرة، وحينها ستظهر اللمسات الأخيرة من الموضوع والتفاصيل تبدأ بالوضوح.
استمر في تلوين المناطق والعناصر التي حدّدتها في اللوحة بجرأة وثقة وإرادة.
بعد أن تنتهي من اللوحة اتركها لتجف ألوانها، ونظّف الفراشي بالنفط، وامسحها جيّدًا بقطعة من القماش النظيف، ولا تحاول أن تنجز الموضوع مهما كان بسيطًا في جلسة واحدة، فربّما تخطر ببالك بعض النقاط الضروريّة عند عودتك للوحة مرّةً ثانية وثالثة ورابعة، وابتعد عن اللوحة عدّة خطوات بين الحين والآخر، ووازن دائمًا بين عملك والموضوع الذي تُجسّده في هذه اللوحة.
يُعدّ الرسم من أهم المواهب التي يتميز بها كلّ من يهوى ذلك، فهو ترجمة لخواطر الروح؛ حيث إنّ كلّ شخص في الحياة يحتاج لترجمة خواطره وحالته النفسية بطريقة ما، إمّا بالرسم أو العزف أو الغناء أو أيّ موهبةٍ أخرى. سنتحدّث خلال هذا المقال عن كيفيّة رسم لوحة فنيّة زيتيّة تُعبّر عن ما تشعر به وما ترغب بإيصاله للأطراف المقابلة.
الأمور التي يجب مراعاتها قبل البدء بالرسم
اختيار الفكرة المناسبة.
اختيار المكان المناسب، مثل: حديقة، ومرسم، وإطلالة طبيعية.
تجهيز كامل الأدوات في حقيبتك قبل الذهاب لمكان بعيد حتّى تكون جميع المواد متوافرة لديك.
تركيز مشاعرك باتجاه واحد، وإطلاق العنان لإبداعك الداخلي.
كيفيّة رسم لوحة فنيّة
الأدوات اللازمة
فرشاتان رقم سبعة أو ثمانية.
فرشاة رفيعة للتفاصيل.
لوح خشب مجهّز وناعم مقاس (35 سم × 30 سم).
ألوان زيتية.
قلم رصاص.
ممحاة.
وعاء لخلط الألوان.
نفط لتنظيف الفرشاة.
تطبيق الرسم
رتّب عناصر الموضوع، ثمّ قِف بشكل مقابل للشيء الذي تريد رسمه.
ابدأ رسم التكوين بالرصاص وذلك من خلال عمل (سكيتش) أو رسم تحضيري بالقلم الرصاص أولًا، وهذا سيساعدك إلى أن تلجأ إليه أثناء التلوين، وذلك بلصقه بالقرب منك أثناء الرسم.
لوّن الخط الخارجي للرسم، وفي حال رسمت خطاً في غير مكانه يمكنك أن تغمس قطعةَ قماش صغيرة في مادة التربنتين ومسحها.
ضع كتل المساحات المظلمة في الرسم، وظلّل الأماكن المظلمة في الرسم بألوانٍ غامقة.
ابدأ بتلوين المساحات الكبيرة ولا سيّما المناظر الطبيعية، وبدّل الفرشاة في كلّ مرة عندما ترغب بتغيير اللون، ونظّفها جيدًا بالنفط قبل استعمال لونٍ آخر.
وضّح مناطق الظل والنور تدريجيًا في كلّ عنصر من عناصر اللوحة، ولا تنسَ أن تكون ضربات فرشاتك حرّةً وجريئة دائمًا.
لا تهتم لأول مرة بإظهار التفاصيل؛ لأنّ المرحلة الأولى من عملك تعتبر تغطية اللوحة بمساحاتٍ لونية.
بعد تغطية أكبر مساحة باللون يُمكنك أن تُظهر التفاصيل ومناطق الظّل والنور مُستخدمًا الفرشاة بضرباتٍ خفيفة وحرة، وحينها ستظهر اللمسات الأخيرة من الموضوع والتفاصيل تبدأ بالوضوح.
استمر في تلوين المناطق والعناصر التي حدّدتها في اللوحة بجرأة وثقة وإرادة.
بعد أن تنتهي من اللوحة اتركها لتجف ألوانها، ونظّف الفراشي بالنفط، وامسحها جيّدًا بقطعة من القماش النظيف، ولا تحاول أن تنجز الموضوع مهما كان بسيطًا في جلسة واحدة، فربّما تخطر ببالك بعض النقاط الضروريّة عند عودتك للوحة مرّةً ثانية وثالثة ورابعة، وابتعد عن اللوحة عدّة خطوات بين الحين والآخر، ووازن دائمًا بين عملك والموضوع الذي تُجسّده في هذه اللوحة.