شريط الأخبار
من جبل قاسيون الرئيس الشرع يوجه رسالة للشعب السوري الملك وولي العهد يباركان للمغرب ويشكران قطر على حسن التنظيم حماس تتوقع من محادثات ميامي وضع حد "للخروقات" الإسرائيلية حزب أمام اختبار وجودي: قبول استقالة 642 عضوًا من المدني الديمقراطي يكشف أزمة الجيش يحبط تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة وزير الإدارة المحلية يضيء شجرة عيد الميلاد في لواء بني عبيد العياصرة يرعى حفل توزيــع جوائــز مسابقــة الإبــداع الطفولــي 2025. الأرصاد: مدى الرؤية في رأس منيف أقل من 100 متر بسبب الضباب وزير الخارجية الأميركي: "لا سلام" ممكنا في غزة من دون نزع سلاح حماس الحكومة اللبنانية تعلن مشروع قانون لتوزيع الخسائر المالية إثر أزمة 2019 الأمم المتحدة تستنكر عنف المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة تقرير أممي: سكان غزة يواجهون انعدام الأمن الغذائي ساحة الثورة العربية الكبرى في العقبة ذاكرة وطن تنبض بالحياة البرلمان العربي يدعو لتكاتف الجهود للحفاظ على اللغة العربية هيئة أممية : لم تعد هناك مجاعة في غزة لكن الوضع لا يزال حرجًا الأهازيج الشعبية والأغاني الوطنية... وقود معنوي يشعل مدرجات النشامى الأمم المتحدة تحذر من تصاعد عنف المستوطنين في الضفة الغربية هل سيخضع السلامي للضريبة؟ لبنان يعتزم إعلان مشروع قانون لتوزيع الخسائر المالية بين المتضررين الأردن يرحب بتعيين برهم صالح مفوّضًا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين

اكتشاف هرموني يحمل أملاً لمرضى التوحد

اكتشاف هرموني يحمل أملاً لمرضى التوحد

القلعة نيوز:

هرمون الأوكسيتوسين هام للعاطفة والتفاعل الاجتماعي وتسميته الشائعة هي "هرمون الحب"، وقد تم افتراض وجود نقص فيه لدى مرضى أمراض مختلفة منها التوحد، لكن لم يتم إثبات ذلك مطلقاً.

والآن، نجح باحثون في جامعة بازل في إثبات وجود نقص في الأوكسيتوسين لدى مرضى الغدة النخامية، وإمكانية تحفيز إنتاجه في الجسم بواسطة دواء إم دي إم إيه MDMA، وأن هذا التحفيز ينعكس إيجابياً على السلوك الاجتماعي، ما يحمل أملاً لمرضى التوحد.

ووفق النتائج التي نشرها موقع مجلة "لانسيت" المخصص لمشاكل الغدد الصمّاء، تبين أن مستويات الأوكسيتوسين تزداد بمعدل 8.5 مرة لدى الأفراد الأصحاء بعد جرعة واحدة من عقار إم دي إم إيه، بينما تظل دون تغيير في الأشخاص الذين يعانون من نقص الفازوبريسين الناتج عن مرض في الغدة النخامية.

وأظهرت التجربة أن الزيادة في الأوكسيتوسين لدى الأصحاء بعد تناول جرعة من عقار إم دي إم إيه، أدت إلى سلوك اجتماعي مؤيد وزيادة التعاطف، بالإضافة إلى انخفاض أعراض القلق.

لكن المرضى الذين لديهم نقص في هرمون الفازوبريسين لم يظهروا هذا التحسن. ويُنتج هذا الهرمون في نفس المنطقة بالدماغ التي يتم فيها إنتاج الأوكسيتوسين.

وقالت الدكتورة ميريام كريست-كرين من مستشفى بازل الجامعي: "تساهم النتائج في فهم أعمق للأوكسيتوسين باعتباره الهرمون الرئيسي للتأثيرات الاجتماعية والعاطفية".

ويخطط فريق البحث لإجراء دراسة كبيرة للتحقق مما إذا كان العلاج بالأوكسيتوسين يمكن أن يحسن الأعراض النفسية لدى مرضى نقص الفازوبريسين.