شريط الأخبار
ولي العهد عبر إنستغرام: : نشكر عُمان على الروح الرياضية العالية الملكة بعد فوز النشامى.. "خليتوا العيد عيدين" الأميرة هيا تهنئ النشامى بالتأهل لكأس العالم الصفدي: النشامى يرفعون الرأس..ومعهم حتى الوصول للمونديال الفايز يهنئ المنتخب الوطني تأهله لمونديال كأس العالم لكرة القدم رسميا.. الأردن يتأهل لكأس العام 2026 لأول مرة إنجازات المنتخب الوطني لكرة القدم منذ "دورة الحسين" حتى التأهل لكأس العالم الملك يهنئ الشعب الأردني بتأهل منتخب النشامى لنهائيات كأس العالم الاتحاد الأردني : بعثة النشامى تصل عمّان ظهر الجمعة رئيس الوزراء : مبارك للأردن الغالي وللنشامى بحضور سمو ولي العهد.. المنتخب الوطني لكرة القدم يحقق انجازا تاريخيا ويتأهل لكأس العالم الأردن يفوز على عُمان ويقترب من حلم المونديال الملك يلتقي رئيس الوزراء البريطاني في لندن عاجل : السعودية تعلن إجمالي عدد الحجاج لعام 1446هـ ولي العهد يصل ملعب مجمع السلطان قابوس الرياضي في مسقط الملك يبدأ زيارة عمل إلى لندن وزير الأوقاف في تصريح صحفي عاجل : جميع الحجاج الأردنيين داخل الخيم وبخير المرأة الأردنية في عيد الأضحى..أصالة الطقوس وروح العطاء المسلمون يُحيون يوم عرفة في أجواء إيمانية وروحانية الأمير فيصل يدعو لتحويل الرياضة إلى بيئة آمنة تعزز السلام المجتمعي

اكتشاف هرموني يحمل أملاً لمرضى التوحد

اكتشاف هرموني يحمل أملاً لمرضى التوحد

القلعة نيوز:

هرمون الأوكسيتوسين هام للعاطفة والتفاعل الاجتماعي وتسميته الشائعة هي "هرمون الحب"، وقد تم افتراض وجود نقص فيه لدى مرضى أمراض مختلفة منها التوحد، لكن لم يتم إثبات ذلك مطلقاً.

والآن، نجح باحثون في جامعة بازل في إثبات وجود نقص في الأوكسيتوسين لدى مرضى الغدة النخامية، وإمكانية تحفيز إنتاجه في الجسم بواسطة دواء إم دي إم إيه MDMA، وأن هذا التحفيز ينعكس إيجابياً على السلوك الاجتماعي، ما يحمل أملاً لمرضى التوحد.

ووفق النتائج التي نشرها موقع مجلة "لانسيت" المخصص لمشاكل الغدد الصمّاء، تبين أن مستويات الأوكسيتوسين تزداد بمعدل 8.5 مرة لدى الأفراد الأصحاء بعد جرعة واحدة من عقار إم دي إم إيه، بينما تظل دون تغيير في الأشخاص الذين يعانون من نقص الفازوبريسين الناتج عن مرض في الغدة النخامية.

وأظهرت التجربة أن الزيادة في الأوكسيتوسين لدى الأصحاء بعد تناول جرعة من عقار إم دي إم إيه، أدت إلى سلوك اجتماعي مؤيد وزيادة التعاطف، بالإضافة إلى انخفاض أعراض القلق.

لكن المرضى الذين لديهم نقص في هرمون الفازوبريسين لم يظهروا هذا التحسن. ويُنتج هذا الهرمون في نفس المنطقة بالدماغ التي يتم فيها إنتاج الأوكسيتوسين.

وقالت الدكتورة ميريام كريست-كرين من مستشفى بازل الجامعي: "تساهم النتائج في فهم أعمق للأوكسيتوسين باعتباره الهرمون الرئيسي للتأثيرات الاجتماعية والعاطفية".

ويخطط فريق البحث لإجراء دراسة كبيرة للتحقق مما إذا كان العلاج بالأوكسيتوسين يمكن أن يحسن الأعراض النفسية لدى مرضى نقص الفازوبريسين.