القلعة نيوز - صلاة الفجر هي الصلاة التي تستفتح بها المسلم يومه، ووقتها يمتد من طلوع الفجر حتى شروق الشمس. تعتبر صلاة الفجر من أقصر الصلوات الفرضية في الإسلام، وتتكون من اثنتين من الركعات الفرض وتسبقهما ركعتان سنة.
من يحافظ على أداء صلاة الفجر في وقتها ويتمسك بها، فإنه سيحصل على أجر عظيم وفضل كبير. فمن صلى الفجر في جماعة، يحصل على أجر قيام الليل بطوله، وذلك وفقًا للحديث النبوي الذي يقول: "مَن صَلَّى الصُّبْحَ في جَمَاعَةٍ فَكَأَنَّمَا صَلَّى اللَّيْلَ كُلَّهُ".
للمسلم الحريص على أداء صلاة الفجر في موعدها، يمكنه اتخاذ بعض التدابير والوسائل التي تساعده على الاستيقاظ في وقتها، ومن هذه التدابير:
استحضار فضل صلاة الفجر: يجب على المسلم أن يدرك قيمة الحفاظ على صلاة الفجر وأجرها، وذلك يشجعه على الالتزام بها والاستيقاظ في وقتها. يوجد العديد من الأحاديث النبوية التي تذكر فضلية صلاة الفجر وتحث على أدائها.
البقاء في ذمة الله: الحفاظ على صلاة الفجر يضمن حفظ الله للشخص ورعايته. فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "مَن صَلَّى الصُّبْحَ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللَّهِ".
دخول الجنة والنجاة من النار: حفظ صلاة الفجر هو سبب لدخول الجنة والنجاة من النار، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "مَن صَلَّى البَرْدَيْنِ دَخَلَ الجَنَّةَ"، والبردان هما صلاة الفجر والعصر.
رؤية الله: الحفاظ على صلاة الفجر وأدائها في وقتها يمكن أن يؤدي إلى رؤية الله، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إنَّكُمْ سَتَرَوْنَ رَبَّكُمْ كَمَا تَرَوْنَ هَذَا الْقَمَرَ".
تجنب المعاصي والذنوب: الحرص على ترك الذنوب واجتناب المعاصي يساعد المسلم على الاستيقاظ لصلاة الفجر والمحافظة عليها. فالذنوب والمعاصي تحول دون أداء الطاعات وتصعب تحقيق الالتزام بصلاة الفجر.
الاستعانة بالمنبه: استخدام منبه قوي وصاخب يساعد على الاستيقاظ في وقت الصلاة. يُفضل وضع المنبه في مكان بعيد عن متناول اليد، حتى يتطلب إيقافه التحرك وبالتالي ينشط العقل والجسم ولا يعود الشخص للنوم.
وأخيرًا، ينبغي أن يتجنب المسلم السهر لساعات متأخرة، ويحرص على الحصول على قسط كافٍ من النوم في ساعة مبكرة. كما يجب تجنب السهر الطويل بعد صلاة العشاء، حتى يستعيد الجسم نشاطه ويستعد للصلاة الفجر بنشاط وحيوية. ينصح أيضًا بتجنب الحديث الطويل بعد صلاة العشاء فيما لا يدعو له الحاجة، لأن ذلك قد يؤدي إلى فوت قيام الليل وصلاة الفجر.
من يحافظ على أداء صلاة الفجر في وقتها ويتمسك بها، فإنه سيحصل على أجر عظيم وفضل كبير. فمن صلى الفجر في جماعة، يحصل على أجر قيام الليل بطوله، وذلك وفقًا للحديث النبوي الذي يقول: "مَن صَلَّى الصُّبْحَ في جَمَاعَةٍ فَكَأَنَّمَا صَلَّى اللَّيْلَ كُلَّهُ".
للمسلم الحريص على أداء صلاة الفجر في موعدها، يمكنه اتخاذ بعض التدابير والوسائل التي تساعده على الاستيقاظ في وقتها، ومن هذه التدابير:
استحضار فضل صلاة الفجر: يجب على المسلم أن يدرك قيمة الحفاظ على صلاة الفجر وأجرها، وذلك يشجعه على الالتزام بها والاستيقاظ في وقتها. يوجد العديد من الأحاديث النبوية التي تذكر فضلية صلاة الفجر وتحث على أدائها.
البقاء في ذمة الله: الحفاظ على صلاة الفجر يضمن حفظ الله للشخص ورعايته. فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "مَن صَلَّى الصُّبْحَ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللَّهِ".
دخول الجنة والنجاة من النار: حفظ صلاة الفجر هو سبب لدخول الجنة والنجاة من النار، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "مَن صَلَّى البَرْدَيْنِ دَخَلَ الجَنَّةَ"، والبردان هما صلاة الفجر والعصر.
رؤية الله: الحفاظ على صلاة الفجر وأدائها في وقتها يمكن أن يؤدي إلى رؤية الله، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إنَّكُمْ سَتَرَوْنَ رَبَّكُمْ كَمَا تَرَوْنَ هَذَا الْقَمَرَ".
تجنب المعاصي والذنوب: الحرص على ترك الذنوب واجتناب المعاصي يساعد المسلم على الاستيقاظ لصلاة الفجر والمحافظة عليها. فالذنوب والمعاصي تحول دون أداء الطاعات وتصعب تحقيق الالتزام بصلاة الفجر.
الاستعانة بالمنبه: استخدام منبه قوي وصاخب يساعد على الاستيقاظ في وقت الصلاة. يُفضل وضع المنبه في مكان بعيد عن متناول اليد، حتى يتطلب إيقافه التحرك وبالتالي ينشط العقل والجسم ولا يعود الشخص للنوم.
وأخيرًا، ينبغي أن يتجنب المسلم السهر لساعات متأخرة، ويحرص على الحصول على قسط كافٍ من النوم في ساعة مبكرة. كما يجب تجنب السهر الطويل بعد صلاة العشاء، حتى يستعيد الجسم نشاطه ويستعد للصلاة الفجر بنشاط وحيوية. ينصح أيضًا بتجنب الحديث الطويل بعد صلاة العشاء فيما لا يدعو له الحاجة، لأن ذلك قد يؤدي إلى فوت قيام الليل وصلاة الفجر.