شريط الأخبار
الأردنيون يدينون العدوان الإسرائيلي على الدوحة ويعتبرون أمن قطر من أمن الأردن تصاعد الإدانات الدولية للهجوم الإسرائيلي على قطر إسرائيل تهاجم موقعًا عسكريًأ وقسمًا للإعلام في صنعاء السفير الإسرائيلي في واشنطن: إذا أخطأنا الهدف في الدوحة سنصيبه المرة المقبلة الجيش الاسرائيلي يحتفل بتأسيس فرقته الجديدة على الحدود الأردنية وزير السياحة يوقف العمل بـ"مصفوفة المخالفات" لمراجعتها "الرواشدة" يلتقي مدير الشركة الأردنية لإحياء التراث التهاني والمباركة ل ال حمادة فاروق الدريملي وال خالد ابراهيم محمد القصاص الرواشدة يلتقي رئيس نادي السلط الثقافي ومدير عام مؤسسة حرير للتنمية الملك يستقبل الرئيس عباس ويؤكد دعم الأردن الراسخ للأشقاء الفلسطينيين في نيل حقوقهم العادلة والمشروعة محمد بن زايد يبحث مع أمير قطر الاعتداء الإسرائيلي ويؤكد تضامن الإمارات مع الدوحة ولي العهد يزور العاصمة القطرية اليوم فون دير لايين عن غزة: مجاعة من صنع البشر لا يمكن أن تستخدم كسلاح حرب وزير خارجية كرواتيا: نحترم وندعم دور الأردن كوصي على مقدسات القدس الصفدي: العدوان على قطر يعكس منهجية حكومة نتنياهو المارقة بتعاملها مع المنطقة إرادة ملكية سامية بتعيين 13 قاضياً ( أسماء ) الملك يلتقي عباس ويبحثان آخر المستجدات في الأراضي الفلسطينية الأردن واليابان يوقعان تفاهما لتعزيز أمن الحدود بـ 7 ملايين دولار سفراء دول صديقة وشقيقة: الأردن بقيادة الملك خط الدفاع الأول لمواجهة مخططات التهجير إدانات عربية ودولية واسعة للعدوان الإسرائيلي على قطر

نصائح طبية لمن يعاني من النحافة

نصائح طبية لمن يعاني من النحافة
القلعة نيوز:
تشير الدكتورة يلينا أوستروفسكايا أخصائية الغدد الصماء والطب الوقائي ومكافحة الشيخوخة، إلى أنه لزيادة الوزن يجب تناول ثلاث وجبات منتظمة من الطعام يوميا.

ووفقا لها، انخفاض الكتلة العضلية، أو ضمور العضلات، هو بالدرجة الأولى نقص في الطاقة حتى بالنسبة للأنشطة اليومية الروتينية. كما يمكن أن يؤثر ضمور العضلات سلبا في عمل الأعضاء الداخلية، لأنه يتطور ليس فقط في عضلات الهيكل العظمي للذراعين والساقين والجذع، ولكن أيضا في الحجاب الحاجز وعضلة القلب وعضلات الأعضاء الداخلية الأخرى.

وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يشكل انخفاض وزن الجسم خطورة على صحة المرأة إذا كانت تعاني من نقص في كتلة الدهون، التي تعتبر مستودع لمختلف الهرمونات، وخاصة مجموعة الاستروجين، حيث يمكن أن يؤدي نقص هذه الهرمونات إلى اختلال الدورة الشهرية، وحتى غياب الحيض. كما أن نقص الهرمونات الجنسية على خلفية انخفاض وزن الجسم الحاد غالبا ما يسبب مشكلات في الوظيفة الإنجابية لدى النساء.

وتقول: "إذا كان هدف زيادة الوزن هو التعافي من مرض خطير أو الوصول إلى المظهر المثالي، فإن المبدأ الأساسي في هذه الحالة هو تناول ثلاث وجبات طعام على الأقل في اليوم. لأنه عند تناول كمية كبيرة من الطعام في وجبة واحدة فإن الجسم لن يمتص جميع العناصر المغذية. كما تساعد الوجبات الجزئية على زيادة احتمال امتصاص جميع العناصر المغذية والفيتامينات والمعادن الضرورية لزيادة الوزن. لذلك من الضروري اتباع نظام غذائي متوازن يحتوي على نسب صحيحة من البروتينات والدهون والكربوهيدرات".

وتشير الطبيبة، إلى أنه يجب ألا تقل نسبة البروتين في النظام الغذائي اليومي عن 25 بالمئة من السعرات الحرارية اليومية، والدهون - حوالي 30 بالمئة، والكربوهيدرات 45 بالمئة. وبالطبع من الأفضل أن تحتوي كل وجبة على هذه العناصر الغذائية. ويجب أيضا التأكد من أن الشخص البالغ يحصل في اليوم على ما لا يقل عن 70 غراما من البروتين النقي يوميا، أي من تناول 3-4 وجبات طعام لتحسين عملية الامتصاص. كما يجب إعطاء الأفضلية للكربوهيدرات المعقدة.