وقال الأستاذ الدكتور خالد أبوالتين نائب رئيس الجامعة الهاشمية خلال رعايته حفل اطلاق المشروع، إن الجامعة فخورة باطلاق هذا المشروع التكاملي بالتعاون مع اليونسكو ووزارة التربية والتعليم، وأضاف أننا في الجامعة معنيون بشكل كبير في تحقيق أهداف المشروع في بناء قدرات الطالبات في العلوم والهندسة والرياضيات والتقنيات الرقمية لدخولهن إلى مجموعة واسعة من المهن، وتعليمهن مهارات التفكير الناقد وريادة الأعمال إضافة إلى ضمان تكافؤ الفرص بين الجنسين وادماج النوع الاجتماعي في المؤسسات الأكاديمية. وأضاف أن للمشروع دور محوري في تحفيز الجيل الحالي من الطالبات للتطلع إلى المستقبل بثقة كبيرة ليصبحنَّ عالمات قادرات على التأثير في مسيرة مجتمعهنَّ وبلدهنَّ.
ويشارك في المشروع (125) طالبة سيشرعن وعلى مدار أربعة أسابيع في تصميم وتنفيذ التجارب العلمية في المختبرات البحثية بالجامعة في تخصصات العلوم الحياتية، والكيمياء، والجيولوجيا، والفيزياء، والعلوم الصيدلانية، وعلوم المياه إضافة إلى مجموعة من الورش التدريبية في البرمجة وأمن المعلومات وريادة الأعمال بإشراف الأساتذة المتخصصين ومشرفي المختبرات وعدد من طالبات السنة الرابعة بالجامعة.
وذكرت الأستاذة الدكتورة لبنى التهتموني مدير المشروع/من كلية العلوم إننا نركز في المشروع على إكساب طالبات المدارس الثانوية المهارات المتقدمة في إجراء التجارب العلمية وتعزيز الاتجاهات الإيجابية نحو دراسة العلوم والتكنولوجيا والرياضيات واطلاق المشاريع العلمية الريادية. كما نتطلع من خلال المشروع إلى توفير الفرص المتساوية للطالبات للدخول في الحقول العملية المستهدفة، وأكدت أهمية ضمان استدامة واستمرارية المشروع وتوسعته ليشمل مدارس أخرى.
وأشار الدكتور هايل العظامات مدير الشؤون التعليمية في مديرية التربية في البادية الشمالية الغربية إلى أن دور مديرية التربية في هذه التشاركية الرائدة يتمثل في تشجيع طالباتنا المتفوقات وفي مراحل مبكرة من مسيرتهن التعليمية على إزالة الحواجز الشخصية والمجتمعية التي تحول دون انخراطهنَّ في مسيرة العلم والتكنولوجيا والتطلع إلى مهن العلوم كمهن مستقبلية ذات فائدة كبيرة لهنَّ.
كما تحدثت الدكتورة رشا إستيتية المشاركة في المشروع من كلية الأعمال أن المشروع يتسق وأهداف التنمية المستدامة التي اطلقتها الأمم المتحدة خاصة الأهداف المتمثلة في ضمان جودة التعليم وتقليص الفجوة بين الجنسين، وتوفير فرص العمل الملائمة. ودعت إلى أهمية تكامل تعليم العلوم وريادة الأعمال لتعزيز المسيرة المهنية للطالبات.
وحضر حفل الافتتاح مديرات المدارس، والمعلمات، والطالبات، وعدد من أولياء الأمور من المدارس المشاركة في المشروع وهي مدارس من بلدات ثغرة الجب، والمبروكة، والخالدية، والمنصورة، والحمراء، والزعتري.
وقال الأستاذ الدكتور خالد أبوالتين نائب رئيس الجامعة الهاشمية خلال رعايته حفل اطلاق المشروع، إن الجامعة فخورة باطلاق هذا المشروع التكاملي بالتعاون مع اليونسكو ووزارة التربية والتعليم، وأضاف أننا في الجامعة معنيون بشكل كبير في تحقيق أهداف المشروع في بناء قدرات الطالبات في العلوم والهندسة والرياضيات والتقنيات الرقمية لدخولهن إلى مجموعة واسعة من المهن، وتعليمهن مهارات التفكير الناقد وريادة الأعمال إضافة إلى ضمان تكافؤ الفرص بين الجنسين وادماج النوع الاجتماعي في المؤسسات الأكاديمية. وأضاف أن للمشروع دور محوري في تحفيز الجيل الحالي من الطالبات للتطلع إلى المستقبل بثقة كبيرة ليصبحنَّ عالمات قادرات على التأثير في مسيرة مجتمعهنَّ وبلدهنَّ.
ويشارك في المشروع (125) طالبة سيشرعن وعلى مدار أربعة أسابيع في تصميم وتنفيذ التجارب العلمية في المختبرات البحثية بالجامعة في تخصصات العلوم الحياتية، والكيمياء، والجيولوجيا، والفيزياء، والعلوم الصيدلانية، وعلوم المياه إضافة إلى مجموعة من الورش التدريبية في البرمجة وأمن المعلومات وريادة الأعمال بإشراف الأساتذة المتخصصين ومشرفي المختبرات وعدد من طالبات السنة الرابعة بالجامعة.
وذكرت الأستاذة الدكتورة لبنى التهتموني مدير المشروع/من كلية العلوم إننا نركز في المشروع على إكساب طالبات المدارس الثانوية المهارات المتقدمة في إجراء التجارب العلمية وتعزيز الاتجاهات الإيجابية نحو دراسة العلوم والتكنولوجيا والرياضيات واطلاق المشاريع العلمية الريادية. كما نتطلع من خلال المشروع إلى توفير الفرص المتساوية للطالبات للدخول في الحقول العملية المستهدفة، وأكدت أهمية ضمان استدامة واستمرارية المشروع وتوسعته ليشمل مدارس أخرى.
وأشار الدكتور هايل العظامات مدير الشؤون التعليمية في مديرية التربية في البادية الشمالية الغربية إلى أن دور مديرية التربية في هذه التشاركية الرائدة يتمثل في تشجيع طالباتنا المتفوقات وفي مراحل مبكرة من مسيرتهن التعليمية على إزالة الحواجز الشخصية والمجتمعية التي تحول دون انخراطهنَّ في مسيرة العلم والتكنولوجيا والتطلع إلى مهن العلوم كمهن مستقبلية ذات فائدة كبيرة لهنَّ.
كما تحدثت الدكتورة رشا إستيتية المشاركة في المشروع من كلية الأعمال أن المشروع يتسق وأهداف التنمية المستدامة التي اطلقتها الأمم المتحدة خاصة الأهداف المتمثلة في ضمان جودة التعليم وتقليص الفجوة بين الجنسين، وتوفير فرص العمل الملائمة. ودعت إلى أهمية تكامل تعليم العلوم وريادة الأعمال لتعزيز المسيرة المهنية للطالبات.
وحضر حفل الافتتاح مديرات المدارس، والمعلمات، والطالبات، وعدد من أولياء الأمور من المدارس المشاركة في المشروع وهي مدارس من بلدات ثغرة الجب، والمبروكة، والخالدية، والمنصورة، والحمراء، والزعتري.