شريط الأخبار
الملك يعود إلى أرض الوطن بعد زيارة السعودية ترامب: فوجئت بعدم ترحيب الأردن بخطة غزة .. وسأكتفي بالتوصية مجزرة في الضمان الاجتماعي .. إحالة 84 موظفا على التقاعد المبكر عندما تدفع الدولة والأحزاب والمواطن الثمن . كاتب أمريكي: ترامب يريد أن يصبح رئيسًا مدى الحياة الروابدة: مواقف الأردن تجاه القضية الفلسطينية ليست للمساومة الملك وولي العهد في لقاء ودي مع قادة دول التعاون الخليجي والرئيس المصري وزير الخارجية السوري يتوجه إلى بغداد السبت العضايلة يلتقي سفيرة نيوزيلندا لدى مصر اعتقال إسرائيليين يشتبه في تورطهما بتفجيرات تل أبيب 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك المقاومة تكشف أسماء 6 أسرى تعتزم الإفراج عنهم السبت إعلام عبري: نتائج مثيرة كشفها تشريح جثة السنوار حماس: أشلاء شيري بيباس اختلطت بأخرى بعد غارة اسرائيلية غوتيريش:الشرق الأوسط يمر بفترة من التحول العميق مليئة بعدم اليقين أجواء باردة جدًا اليوم وزخات من الثلج فوق القمم العالية الملك يغادر أرض الوطن متوجها إلى السعودية حلم اسرائيل إنتهى! السياحة تحذر الأدلاء والوكلاء خلال الرحلات وزير الخارجية الألمانية تروي حادثة تعرضها للتحرش

محمد الصباغ ورغدة كيومجيان وقاسم حتو يشاركون مع البعثة المتحدة للإغاثة والتنمية في جمع تبرعات لاطفال كينيا UMR

محمد الصباغ ورغدة كيومجيان وقاسم حتو يشاركون مع البعثة المتحدة للإغاثة والتنمية في جمع تبرعات لاطفال كينيا UMR
القلعة نيوز- أجرت البعثة المتحدة للإغاثة والتنمية هذا الأسبوع، في واجير كينيا عمليات جراحية لإعتام عدسة العين وقدمت مساعدات سمعية للأطفال المحتاجين لضمان حصولهم على فرصة عيش حياة سعيدة وصحية.
وشارك في الحملة عدد من المؤثرين من جميع أنحاء العالم ومنهم الناشط الاردني على مواقع التواصل الاجتماعي وصانع المحتوى محمد الصباغ الى جانب رغدة كيومجيان وقاسم حتو من الاردن والناشط الليبي رحاليستا حيث ساهموا في جمع تبرعات بلغت قيمتها 120 الف دولار .
وبهذه المناسبة قال الناشط الاردني على مواقع التواصل الاجتماعي والمشارك في الحملة محمد الصباغ :" بالنسبة للمرضى الذين نلتقي بهم في مقاطعة واجير، كينيا، يمثل كل يوم صراعا جديدا وتحديا كبيرا لهم.
وأضاف: يعاني الكثير من الاطفال من إعتام عدسة العين لا يفقدون القدرة على رؤية العالم وأحبائهم فحسب - بل يصبحون أيضا غير قادرين على أداء المهام اليومية دون مساعدة.
هذا ليس صعبا على العائلة والأصدقاء فحسب، بل يمكن أن يؤدي أيضا إلى العزلة والانخفاض المطرد في الصحة العقلية للمرء.
في العالم النامي، عندما يعاني الطفل من إعاقة مثل فقدان السمع، يمكن أن يؤدي ذلك إلى تفويت فرص لا حصر لها، مثل تلقي التعليم وخلق علاقات هادفة مع من حوله. كما علق الصباغ :"تمكنا من رؤية مهمة تنبض بالحياة في مقاطعة واجير، كينيا - ولكن لا يزال هناك الكثير من المحتاجين.