شريط الأخبار
"الرواشدة" يرعى الحفل الختامي لمهرجان الاغنية الأردنية ( صور ) الأردن يشارك في مؤتمر "تقاطع الثقافات" الدولي في يريفان الخارجية الفلسطينية: الإعدام الميداني سياسة ممنهجة وجريمة حرب إسرائيلية متعمدة وفد أممي في غزة: جهود المستشفى الأردني مقدرة الأردن يفتتح تصفيات كأس العالم لكرة السلة بفوز على سوريا الاحتلال يعدم شابين في جنين بطريقة وحشية ويحتجز جثمانيهما ردود فعل منددة بحادثة الرمثا الإرهابية الجيش الإسرائيلي يقصف مواقعًا في ريف القنيطرة قرار بوقف رخص الإعمار أو التغيير على أراضي مصنع الإسمنت بالفحيص الجيش الإسرائيلي: إعادة مدنيين اسرائيليين اقتحموا الحدود ودخلوا سوريا "السفيرة القضاة "يستقبل وفداً شبابًا أردنيًا في دمشق بوتين: روسيا ستوقف القتال إذا انسحبت أوكرانيا من أراض تطالب بها موسكو الاتحاد من أجل المتوسط: الأردن يمتلك دبلوماسية رفيعة المستوى في رئاسته المشتركة للمنتدى الوزاري أربع دول أوروبية تحث إسرائيل على وقف عنف المستوطنين في الضفة الغربية الصفدي يترأس أعمال المنتدى الإقليمي الـ10 للاتحاد من أجل المتوسط " عزم النيابية" تزور مصابي المداهمة الأمنية في الرمثا رئيس الأعيان بالإنابة وأعضاء المكتب الدائم يعودون مصابي المداهمة الأمنية في الرمثا الفراية يزور مصابي المداهمة الأمنية في الرمثا الملك يهنئ بعيد استقلال موريتانيا اللواء الركن الحنيطي يلتقي رئيس الأركان العامة للجيش الكويتي

من هو السلطي الذي أسس سوق السكر في عمان

من هو السلطي الذي أسس سوق السكر في عمان
القلعة نيوز : سوق السُّكر وهو من أشهر أسواق وسط البلد، يوجد بالقرب من المسجد الحسيني، ويشتهر اليوم بمحلات وبسطات بيع الخضار والفواكه، ولا علاقة للتسمية ببيع مادة السكر، وإنما سُمّي بهذا الاسم نسبة ليوسف السُّكر واينه سليمان السكر صاحب العمارات التي يوجد فيها السوق. فقد كان يوسف السكر الدبابنة من اوائل من بنى هذا السوق في اواخر العشرينات في عمان قادما من السلط وقد ضمّ منذ تأسيسه عدداً من المستوردين الأوائل على مستوى المملكة للمواد التموينية، فكان عند بدايته سوقاً للمواد التموينية قبل أن يتحوّل تدريجياً لبيع الخضار والفاكهة، ولفترة طويلة كان "سوق السكر" بمثابة سوق الخضار المركزي على مستوى مدينة عمّان، يأتيه التجار من جميع الأنحاء، قبل أن تؤسس أمانة العاصمة السوق المركزي في منطقة "الوحدات"، وقد خرج من السوق عدد من كبار التجار في عمّان الذين أسّسوا محلات وفروعاً في الأحياء الأحدث من المدينة وعن سيرته الذاتية: ولد.في السلط وعندما اصبح يافعا انتخب في العام 1888م ليكون أحد الاعضاء الاربعة الذي يمثلون السلط في المجلس العمومي لولاية (شرقي الأردن) الذي كان يرأسه الوالي العثماني نفسه . وكان يوسف السكر احد وجهاء السلط ووجهاء طائفة الروم الارذوكس وكان بيته مفتوحا لاستقبال الامير عبدالله الأول في عام 1921م وقد منحه الامير لقب لقب الباشوية . وقد اصبح ابنه سليمان وزيرا لتسع مرات ما بين وزارات الدفاع والمالية والاقتصاد .وقد تبرع بتزويد مسجد السلط الصغير بعد اكتمال بنائه بكل ما يحتاجه من مصابيح الانارة في لفتة الى الإخاء الذي يميز الشعب الاردني بكل طوائفه.