شريط الأخبار
الشوبكي يعدد خسائر الكيان الاقتصادية العجارمة: جادون بتطبيق امتحان التوجيهي الجديد إلكترونيًا مناوشات في اجتماع الصحة النيابية بشأن اللحوم الفاسدة ارتفاع نسبة تخليصالمركبات بالسوق المحلية من المنطقة الحرة7% خلال 2024 دعوات أممية ودولية لتوسيع نطاق الإغاثة الإنسانية في غزة مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخر بانفجار عبوة ناسفة جنوب طوباس رئيس الوزراء يوجّه باتخاذ كامل الإجراءات لتصويب المخالفات الواردة في تقرير ديوان المحاسبة حماس: نجدد عهد الوفاء لأسرانا بالحرية الكاملة تخليص على أكثر من 78 ألف مركبة من المنطقة الحرة خلال 2024 وثائق جديدة تكشف هوس ميتا بالتفوق على OpenAI هل يؤدي الاستيقاظ من النوم لإفراز هرمون التوتر؟ ثاني أيام اتفاق غزة .. المساعدات تتدفق وآلاف النازحين يعودون لمنازلهم الاتحاد الأوروبي سيعزز شراكته مع الأردن عبر شراكة استراتيجية شاملة نهاية الشهر انس عامر المصري مبارك الماجستير الإعلام العبري يعلن هزيمة "اسرائيل" تأكيدا على الحاجة الملحة لإيجاد حلول صحية توائم تحديات الإقليم، امفنت تنشر تقريرها السنوي لعام 2024 تفاصيل التنصيب .. يوم تاريخي جديد بحياة ترامب الفوسفات: مذكرة تفاهم بين الشركة الهندية الأردنية للكيماويات وغرفة صناعة الأردن مركز صحي المفرق الشامل يحصل على اعتمادية تقديم خدمات حالات العنف الأسري واحة أيلة تواصل زيادة الرقعة الخضراء

احاديث الشيخ الشعراوى

احاديث الشيخ الشعراوى

القلعة نيوز- في حديث الشعراوي حول أركان الإسلام الخمسة، يشير إلى أن الشهادة والصلاة هما الركنان الدائمان في الإسلام. يقول إن الشهادة والصلاة لا تتأثران بالظروف والشروط الخارجية، وحتى إذا لم تتوفر للمؤمن شروط الصوم أو الزكاة أو الحج، فإنه لا يجب عليه أداء تلك الركنين. يعتبر الصلاة فريضة مكررة تقام خمس مرات في اليوم والليلة، ومن خلالها يعلن المؤمن ولاؤه لله بشكل دائم. وقد وزع الله الصلاة على مدار الزمان ليظل المؤمن مرتبطًا بربه في كل الأوقات.


في حديثه عن نزول القرآن الكريم، يؤكد أنه منذ اللحظة التي نزل فيها القرآن، كان يرافقه اسم الله سبحانه وتعالى. ولذلك، عندما نتلو القرآن، نبدأ بنفس البداية التي أرادها الله، وهي أن نبدأ بقول "بسم الله". وكانت أول كلمات نزول الوحي على النبي محمد صلى الله عليه وسلم "اقرأ باسم ربك الذي خلق". وبهذه البداية يبدأ القرآن الكريم في أداء مهمته في الكون، وهي بسم الله. وعندما نقرأ القرآن الآن، نعيد تكرار نفس البداية.

في حديثه عن الوقوف بين يدي الله في الصلاة، يقول الشعراوي أنه عندما ترغب في لقاء ربك، فإن الأمر بيدك. يمكنك أن تتوضأ وتعبر عن رغبتك في لقاء الله، وتكون في معية الله في لقاء تحدد أنت مكانه ووقته ومدته. وتختار أنت موضوع المقابلة وما ترغب في التحدث عنه. وتبقى في حضرة ربك حتى تنهي المقابلة حسب رغبتك. في النهاية، يستشهد بقول الشاعر للتعبير عن عظمة هذا اللقاء والحضور في حضرة الله.