القلعة نيوز - قررت عجوز تدعى راشيل ويليامز أن تتعلم لعب كرة الطاولة وهى فى عمر الـ 89 عامًا، حيث بالكاد تستطيع ضرب الكرة، وبعد ثلاث سنوات، تصدرت اللاعبة عناوين الأخبار فى منطقتها المحلية بعد حصولها على المركز السابع في هذه الرياضة بالنسبة لفئتها العمرية في دورة الألعاب الوطنية لكبار السن في بيتسبرج، بنسلفانيا
بدأت ويليامز ممارسة اللعبة باعتبارها وسيلة تبقيها في حالة نشاط بعد إغلاق مركز اللياقة البدنية في مركز معيشتها لكبار السن في لانكستر بولاية بنسلفانيا في عام 2020 بسبب قيود كورونا، وقد سمعت أن تنس الطاولة هو وسيلة جيدة للحفاظ على صحة الدماغ.
ووفقا لـ "نيويورك بوست" أظهرت الأبحاث أن الدماغ يعمل بجهد أكبر عند لعب كرة الطاولة ضد الروبوت، الأمر الذي لن يعطي إشارات لغة الجسد لتتبعها أو استغلالها، حيث يمكن لشريك ويليامز في السجال الميكانيكي أن يفاجئها بما يصل إلى 36 نوعًا مختلفًا من الإرسال، ولديه القدرة على تحفيزها من خلال الدوران الخلفي والجانبي.
لا يعني ذلك أنها لم تكن على مستوى التحدي - فقد طورت السيدة الثمانينية اهتمامًا شديدًا بإبقاء عقلها نشطًا بأي وسيلة ضرورية، بعد أن شاهدت حماتها تعاني من مرض الزهايمر قبل سنوات، ورؤية ما فعله المرض لأحبائها شجعتها على التسجيل في دراسة بحثية عن مرض الزهايمر في جامعة جونز هوبكنز، في عام 2007.
"لبنان 24"
بدأت ويليامز ممارسة اللعبة باعتبارها وسيلة تبقيها في حالة نشاط بعد إغلاق مركز اللياقة البدنية في مركز معيشتها لكبار السن في لانكستر بولاية بنسلفانيا في عام 2020 بسبب قيود كورونا، وقد سمعت أن تنس الطاولة هو وسيلة جيدة للحفاظ على صحة الدماغ.
ووفقا لـ "نيويورك بوست" أظهرت الأبحاث أن الدماغ يعمل بجهد أكبر عند لعب كرة الطاولة ضد الروبوت، الأمر الذي لن يعطي إشارات لغة الجسد لتتبعها أو استغلالها، حيث يمكن لشريك ويليامز في السجال الميكانيكي أن يفاجئها بما يصل إلى 36 نوعًا مختلفًا من الإرسال، ولديه القدرة على تحفيزها من خلال الدوران الخلفي والجانبي.
لا يعني ذلك أنها لم تكن على مستوى التحدي - فقد طورت السيدة الثمانينية اهتمامًا شديدًا بإبقاء عقلها نشطًا بأي وسيلة ضرورية، بعد أن شاهدت حماتها تعاني من مرض الزهايمر قبل سنوات، ورؤية ما فعله المرض لأحبائها شجعتها على التسجيل في دراسة بحثية عن مرض الزهايمر في جامعة جونز هوبكنز، في عام 2007.
"لبنان 24"