القلعة نيوز- قال رئيس لجنة التحديث السياسي والإداري النيابية، أحمد الخلايلة، إن الشباب الأردني مصدر فخر واعتزاز، ويحظى باهتمام كبير من جلالة الملك عبد الله الثاني، وولي العهد لما لهم من دور في البناء والمُشاركة بتحقيق التنمية المُستدامة.
جاء ذلك خلال لقائه اليوم الثلاثاء، رئيس جمعية فرسان التغيير للتنمية السياسية وتطوير المُجتمع المدني، عصام المساعيد، وعددا من أعضاء الهيئتين الإدارية والعامة في الجمعية.
وأكد الخلايلة، حسب بيان، أن المرحلة المُقبلة، للتغيير والتحديث والمُشاركة الفاعلة للشباب بالحياة السياسية والحزبية، مُشيرًا إلى أن مجلس النواب أقر قانوني الانتخاب والأحزاب.
من ناحيته، عرض المساعيد للتحديات التي تواجه الشباب بشكل عام، وأهمية تذليلها، لافتًا إلى خطط وبرامج الجمعية التي تُسهم في بناء جيل من الشباب الواعي والمؤهل للمُشاركة الفاعلة بالعملية السياسية وإحداث التغيير الإيجابي في المُجتمع.
وأكد المواقف المُشرفة التي يقودها جلالة الملك في الدفاع عن قضايا الأُمة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وما يبذله من جهود مُضنية لإيقاف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وضرورة وصول المُساعدات الطبية والغذائية إلى غزة وبشكل مُستدام.
جاء ذلك خلال لقائه اليوم الثلاثاء، رئيس جمعية فرسان التغيير للتنمية السياسية وتطوير المُجتمع المدني، عصام المساعيد، وعددا من أعضاء الهيئتين الإدارية والعامة في الجمعية.
وأكد الخلايلة، حسب بيان، أن المرحلة المُقبلة، للتغيير والتحديث والمُشاركة الفاعلة للشباب بالحياة السياسية والحزبية، مُشيرًا إلى أن مجلس النواب أقر قانوني الانتخاب والأحزاب.
من ناحيته، عرض المساعيد للتحديات التي تواجه الشباب بشكل عام، وأهمية تذليلها، لافتًا إلى خطط وبرامج الجمعية التي تُسهم في بناء جيل من الشباب الواعي والمؤهل للمُشاركة الفاعلة بالعملية السياسية وإحداث التغيير الإيجابي في المُجتمع.
وأكد المواقف المُشرفة التي يقودها جلالة الملك في الدفاع عن قضايا الأُمة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وما يبذله من جهود مُضنية لإيقاف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وضرورة وصول المُساعدات الطبية والغذائية إلى غزة وبشكل مُستدام.