شريط الأخبار
"احتفال مثير".. ميسي يشتبك مع جماهير كلوب أمريكا بعد فوز إنترميامي سكجها يكتب عن لقاء الملكة رانيا العبدالله وميلانيا ترامب الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" نجم النشامى على أعتاب الدوري المصري الحياري تكتب: غزة وسوريا الجديدة .. مفترقُ طرقٍ بين الإعمار والتحديات إنهاء خدمات أمين عام الشباب حسين الجبور "الهيئة الخيرية": 100 شاحنة مساعدات أردنية ستدخل غزة فور وقف إطلاق النار حماس: تأخر تسليم أسماء من سنفرج عنهم "لأسباب فنية ميدانية" لحظات حاسمة قبل بدء سريان الاتفاق اجواء باردة نسبيًا حتى الثلاثاء "ريجيم البرتقال".. هذه فوائده ومخاطره إحذروا أدوية علاج ارتفاع مستوى ضغط الدم.. إليكم السبب هذه الأطعمة تقلل خطر الإصابة بأمراض القلب الحلبة مع العسل الأسود قبل النوم: مشروب صحي مليء بالفوائد علامات مقلقة تدل على أنك فاقد لـ"النوم العميق" كيف نحدد العلاج الأنسب للسمنة؟ خاصية للشاي الأخضر مفيدة لكبار السن علامات غير نمطية تشير إلى مشكلات في الكبد أيهما أفضل لطول العمر: اللياقة البدنية أم الوزن؟

الرواشدة يناقش ويوقع روايته "المطهوان" لسيدات نادي الكتاب

الرواشدة يناقش ويوقع روايته المطهوان لسيدات نادي الكتاب
القلعة نيوز: التقى الصحفي والكاتب والأديب رمضان الرواشدة الحاصل على المركز الأول في جائزة نجيب محفوظ للرواية عام 1994 عن روايته الحمراوي بسيدات نادي الكتاب وهي مبادرة اطلقتها السيدة رواند أرشيد أبو هنطش قبل عشر سنوات وتضم في مجموعها أكثر من 60 سيدة يجمعهن حب القراءة والكتاب في لقاءات دورية يناقشن خلالها المؤلفات المختلفة لكتّاب من الأردن والوطن العربي، حيث تمت مناقشة رواية المهطوان خلال اللقاء.
وأعرب الرواشدة عن سعادته بهذه الاستضافة وقراءة الرواية وتفاعل سيدات نادي الكتاب معها وأكد أن المرأة الأردنية تقرأ على عكس الفكرة السائدة في مجتمعنا الأردني بأن المرأة لا تقرأ.
وقال الرواشدة إن رواية المهطوان وجدت صدى لدى القاريء الأردني لأنها لامست مفهوم الهوية لأن الرواية تحكي عن أحداث وأشياء وتفاصيل عشناها.
وأكد الرواشدة أنه لا يكتب بالطريقة الكلاسيكية في الرواية من حيث البداية وتطور العقدة ثم حلها بل يميل إلى الكتابة بشكل مكثف ومختزل في اللغة، أو ما يطلق عليها النوفيليه أو الرواية القصيرة جداً.
وناقشت سيدات الكتاب مع الرواشدة التفاصيل والتحولات السياسية والثقافية والحزبية التي طرأت على المجتمع الأردني منذ سنوات الثمانينات.
ولم يخلو النقاش من الحديث عن قصص النضال والحب والرومانسية التي جمعت بطل الرواية "عودة" من قرية راكين في الكرك مع "سلمى" الفلسطينية من مدينة رام الله خلال سنوات الدراسة في الجامعة.