شريط الأخبار
جسر الملك حسين بوابة أمل وبهجة للغزيين نحو الشفاء الأردن يشارك في منتدى قازان 2025 وزير الخارجية العراقي: القضية الفلسطينية ستبقى القضية المركزية أبو الغيط: الفلسطينيون يتعرّضون لأبشع حروب الإبادة في التاريخ اللواء المعايطة يلتقي مدير الدفاع المدني الفلسطيني ويؤكد على تعزيز التعاون المشترك وزير الخارجية البحريني: قمة البحرين حملت رسائل للسلام والتضامن العربي ترامب: قطر ستستثمر 10 مليارات دولار في قاعدة العديد الجوية الجامعة العربية تدين رفض إسرائيل الانصياع لوقف إطلاق النار بغزة وفد إعلامي ألماني يزور مدينة البترا ويطلع على مقوماتها السياحية مجلس الأمة ينجز 14 تشريعا بالدورة العادية الأولى رئيس لجنة فلسطين النيابية: النكبة جرح ما زال مفتوحا في صدر الأمة السفيرة النرويجية: نقدر الدور الأردني الكبير بإيصال المساعدات إلى غزة بدء أعمال اجتماع وزراء الخارجية العرب التحضيري للقمة العربية مقتل مستوطنة إسرائيلية وإصابة آخر بجروح في عملية إطلاق نار قرب سلفيت العقبة: ورشة عن نظام الرقابة على السلع ذات الاستخدام المزدوج وزير الخارجية يشارك بالجلسة الافتتاحية لاجتماع وزراء الخارجية التحضيري للقمة العربية مدير عام الجمارك الأردنية يشارك عدد من الشركاء الاستراتيجيين لتحديث الخطة الاستراتيجية 2026-2028 النفط يتراجع وسط توقعات باتفاق نووي أميركي - إيراني حكم إنجليزي سابق يتحول إلى "مجرم جنسي مدى الحياة" وزارة الصحة: إجمالي الإنفاق الصحي في 2022 بلغ 2.670 مليار دينار

نتائج مثيرة للبحث عن بقايا سفينة نوح

نتائج مثيرة للبحث عن بقايا سفينة نوح

القلعة نيوز- أسفرت الحفريات، التي أجريت في جبل أرارات، المكان الذي نزل فيه نوح عليه السلام، وجماعته بانتظار انتهاء الطوفان، عن نتائج مثيرة للاهتمام، وفق «كومسومولسكايا برافدا».


وتبين أن سفينة نوح تقع إلى حد الآن على قمة جبل أرارات، وتظهر من وقت إلى آخر من تحت الثلج، أو بالأحرى تم العثور على آثار مياه البحر والطين وبقايا الكائنات البحرية على جبل أرارات، الأمر الذي يؤكد ما جاء عن الطوفان العظيم، الذي أهلك الله به البشرية الغارقة في الخطايا، وعن السفينة التي بناها نوح، ونجا عليها مع أهله وحيواناته، آخذاً معه «من كل مخلوق زوجاً».

وأعلن عن تلك الاكتشافات علماء من ثلاث جامعات تركية، حيث قاموا بأعمال التنقيب في موقع يسمى بـ«قمم أرارات»، وتباينت المعلومات حول هذا الاكتشاف، ويدعي الأتراك أنه تمت الإشارة إليها عام 1959 من قبل مصمم الخرائط الخبير الكابتن دوروبينار.

بينما قالت وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، التي نشرت صورها عام 1995 إنها التقطتها عام 1949 من طائرة تجسس، وتم تصوير المكان الغامض أكثر من مرة من المدار من قبل الأمريكيين والأوروبيين.

ولكن حتى الصور الواضحة جداً، التي تم التقاطها عام 2003 بواسطة القمر الصناعي «كويك بيرد» بدقة تصل إلى 60 سنتيمتراً، لم تؤد إلى أي استنتاجات لا لبس فيها.
ويرى البعض: «إن «قمم أرارات» تمثل سفينة نوح أو بالأحرى بقاياها المتحجرة».

في العام الماضي جمع العلماء الأتراك عشرات العينات من المنطقة، أي كما يعتقدون، حول وبالقرب من سفينة نوح، وقاموا بتحليلها، ويزعمون الآن أن العينات تحتوي على مواد طينية وبحرية، بالإضافة إلى كائنات بحرية عمرها نحو 5500 سنة.