شريط الأخبار
الملك يجري سلسلة لقاءات مع قادة دول ورؤساء في مدينة نيس الفرنسية رئيس جامعة الحسين بن طلال يهنئ جلالة الملك بمناسبة عيد الجلوس الملكي السادس والعشرين الملك يتلقى برقيات تهنئة بعيد الجلوس وذكرى الثورة العربية ويوم الجيش في عيد الجلوس الملكي..الجمعية الملكية لحماية الطبيعة ركيزة بيئية وتنموية الزراعة في عهد الملك .. مسيرة نهوض ورؤية ملكية ترسّخ الأمن الغذائي استقبال أردني حافل للمنتخب العراقي في مطار الملكة علياء الملك يلتقي الرئيس العراقي في نيس ويؤكد اعتزازه بالعلاقات الأخوية نقابة الصحفيين ترحب بالصحفيين العراقيين المومني : نُرحّب ببعثة المنتخب العراقي الشقيق في بلدهم الثاني الأردن الرواشده : ‏دعم الفنان الأردني أولوية وزارة الثقافة قطاعات الثقافة في عهد الملك عبدالله الثاني شهدت تطورا ملحوظا الرعاية الصحية في عيد الجلوس الملكي..إرث ثمين وقفزات نوعية نحو الريادة الإقليمية الاقتصاد الوطني..خارطة طريق واضحة المعالم تحاكي التطورات العالمية في عيد الجلوس الملكي..نماذج نسائية تبرز دور المرأة الأردنية في تحقيق الأمن الغذائي والاجتماعي "الفنان عيسى السقار "يُشيد بجهود "وزير الثقافة" الداعمة للفنان الأردني رئيس وأعضاء رابطة عشيرة الفارس الشوابكة يهنئون جلالة الملك عبدالله الثاني بمناسبة عيد الجلوس الملكي ويوم الجيش والثورة العربية الكبرى قريبا : الأمن العام تنقلات و احالات كبيرة و ترفيع ثلاث عمداء إلى رتبة لواء فعاليات جرش تؤكد على مكانة الوطن الرفيعة في ذكرى جلوس الملك على العرش فعاليات من البلقاء تبرز مسيرة الملك في ذكرى الجلوس الملكي فعاليات في عجلون تعبر عن اعتزازها بمناسبة عيد الجلوس الملكي

سندس أبورمان .. تكتب: ذوي الإعاقة

سندس أبورمان .. تكتب: ذوي الإعاقة
القلعة نيوز _ كتبت: سندس علي أبورمان
ذوي الإعاقة، الفئة التي لاقت إهتمام دولي و وطني في العالم، و مع كل هذا لا زالت هناك عوائق مع هذه الفئة على عدة جوانب منها الاجتماعية، فمن الضروري إدماج هذه الفئة في المجتمعات بحيث يكون هناك سوية اجتماعياً ومنها إذكاء الوعي، إذ أن هناك واجب على المؤسسات الحكومية و الخاصة ومؤسسات المجتمع المدني نشر إذكاء الوعي بما يخص ذوي الإعاقة والوصول إلى أكبر، فهذا يمكننا من الوصول إلى فكرة الدمج المجتمعي، وأيضا من الجانب العلمي سيما بإدماج ذوي الإعاقة بدراسة التخصصات العلمية والمتاحة والمطلوبة لسوق العمل، وأيضا بتهيئة المرافق المناسبة للأبنية بحيث تتناسب مع فئة ذوي الاعاقة، وأيضا فكرة الأدوات التدريبية التي تتلائم مع ذوي الإعاقة بإختلاف الإعاقة، وأيضا من ناحية العمل إذ أن هناك قانون يضمن حق العمل لذوي الإعاقة فكم نحتاج لمراجعة مؤسساتنا بوجود هذه الفئة والحفاظ على حقوقهم ومعاملتهم كغيرهم، وأيضا من جانب كيفية التعامل مع فئة ذوي الإعاقة بحيث يتناسب مع حقوقهم وكيانهم ويجب أن تكون المجتمعات على معرفة كاملة بإتيكيت التعامل مع ذوي الإعاقة إذ أن المنظمات الدولية والمحلية والمؤسسات الحكومية والخاصة ومؤسسات المجتمع المدني تعمل جاهدة على نشر إتيكيت التعامل مع ذوي الإعاقة من خلال جلسات تدريبية في المجتمع لكافة محافظات المملكة الأردنية الهاشمية، ويجب علينا كأشخاص نقل المعرفة على أكبر قدر.
وأخيرا توصياتنا بتطبيق ما تنص عليه الاتفاقية الدولية وحقوق الإنسان بما يخص ذوي الإعاقة إذ أننا لا نختلف عنهم ولاهم يختلفون عنا بشيء.