نشمیة من نشميات قواتنا المسلحة تاجها الهاشمي وشعارها الوطن فارسة إعلامية عسكرية في وطننا المعطاء، ندرك بأنها على قدر عال من التميز الإعلامي فھي تضع كل خبراتھا وتوظف محتواها الفكري وتجسد الدور الريادي للنشمية الأردنية في كافة المواقع والميادين، فالكتابة عن شخص ما تعد مسؤولية كبيرة، فكيف إذا كانت هذه الشخصية قامة إعلامية أردنية، حياتها مليئة بالعطاء، ولا زالت تبدع في كل يوم.

مقالي اليوم عطر كلماته تفوح من حروفه الشجية عن إحدى النشميات الإعلاميات الأردنيات المتألقات في وطننا العزيز التي استطاعت أن تؤدي دورها بأمانه وإخلاص منقطع النظير، إرسالها الريادة، والتميز، والارتقاء الإيجابي، صاحبة سيرة ومسيرة، يملؤها النجاح الباهر في سماء الإعلام الأردني.

فعندما نتحدث عن إعلاميات أردنيات ونشميات ذات رسالة صادقة في العمل الإعلامي فنحن نتحدث عن أيقونة وفارسة إعلامية عسكرية نشمية أردنية مبدعة في مديرية الإعلام العسكري، فإن سهام الكلمات وحروفها عن الملازم أول "الإعلامية خلود الزويري" لتثبت جدارتها ويشاع اسمها وسيرتها العطرة لدى الأوساط الإعلامية الأردنية.

بدأت مسيرتها العطرة بالعطاء والتميز والعمل الإعلامي بإبداع منقطع النظيرمحترفة متميزة ذات طاقة إيجابية إبداعية احترافت في عملها تواصل ليلها ونهارها دون كلل أو ملل في تقديم رسالتها الإعلامية السامية بكل اقتدار وعزم في الإعلام العسكري الأردني نجمة يبرق نورها في سماء الأردن نالت حضورا زاهيا بهيا.

هذه الفارسة التي سخرت قدراتها المتنوعة في خدمة وطننا وأهلة على امتداده أثبتت إبداعها وأداءها المتميز على أرض أردنا الطهور، لتؤكد بشخصيتها الإعلامية البارزة وعملها المتقن ومكانتها ومعرفتها العلمية والمعرفية الواسعة أن المرأة الأردنية المعطاءه المتطوره مع التطور الحديث بما فيها وسائل الإعلام بأن تكون النشمية الأردنية سيدة التميز والإبداع.