شريط الأخبار
«حماس» تأسف لكلمة الرئيس الفلسطيني أمام القمة العربية... وتؤكد حرصها على الوحدة أبو الغيط: قيام الدولة الفلسطينية مسألة وقت الملك يعود إلى أرض الوطن القادة العرب يعتمدون المبادرات البحرينية المقترحة في القمة العربية العدل الدولية تنظر بطلب جنوب أفريقيا ضمان وقف إسرائيل عملياتها في رفح لاعب منتخب التايكواندو الحلواني يودع بطولة آسيا العسعس: رفع التصنيف الإئتماني للأردن يعكس الثقة العالمية باقتصاده البيان الختامي للقمة العربية يدين عرقلة إسرائيل جهود وقف إطلاق النار "اتحاد القدم" يطلق الهوية البصرية والشعار الجديد للمنتخبات الوطنية %4 نسبة انخفاض معدل سعر البنزين أوكتان (90) عالميا وزير الخارجية البحريني يؤكد اعتماد القادة العرب مبادرات بلاده في القمة الحلواني يودع مبكرا .. وعمار والعداربة وأبو الرب يبحثون عن التعويض المقاومة تُدمّر دبابات "الميركافا" في جباليا ورفح.. وتلتحم مع قوات الاحتلال من نقطة صفر "جيش" الاحتلال يقرّ بإصابة 15 جندياً خلال الساعات الـ24 الماضية الملك يلتقي أمين عام الأمم المتحدة القوات المسلحة الأردنية تنفذ 3 إنزالات جوية لمساعدات على جنوب غزة بمشاركة دولية الملك: لا بد من حشد الجهود لضمان عدم الفصل بين الضفة وغزة الملك يلتقي السيسي وعباس في البحرين إعلان البحرين يدعو لنشر قوات حفظ سلام في الأراضي الفلسطينية المحتلة الملك وعاهل البحرين يحذران من عواقب العملية الإسرائيلية في رفح

*يخطئون ويضعون اللوم عليك وتكون انت الضحية**

*يخطئون ويضعون اللوم عليك وتكون انت الضحية**
القلعة نيوز:

في الحياة، نجد أنفسنا في بعض الأحيان مواجهين لمواقف يقوم فيها الآخرون بارتكاب الأخطاء ومن ثم يلقون باللوم علينا، مما يجعلنا نجد أنفسنا ضحايا للظروف والأفعال التي لم نقم بها. هذا النوع من السلوك يمكن أن يكون مؤلمًا ومحبطًا، ولكن من خلال فهم الأسباب والتعامل بحكمة، يمكننا التغلب على هذه المواقف بنجاح.

أحد الأسباب الشائعة لهذا النوع من السلوك هو عدم قبول المسؤولية. قد يفضل البعض تجنب الاعتراف بأخطائهم وبالتالي يحاولون تحميل اللوم للآخرين. يمكن أن يكون ذلك بسبب الكبرياء أو الرغبة في حماية سمعتهم.

علاوة على ذلك، قد يكون اللوم على الآخرين نتيجة لعدم فهم السياق بشكل صحيح. في بعض الأحيان، يتسبب الارتباك أو الضغط في جعل الأشخاص يقدمون اتهامات غير مبررة للآخرين، مما يجعلهم يصبحون ضحايا لظروف خارجة عن سيطرتهم.

للتعامل مع هذه المواقف بنجاح، يجب علينا أن نتبنى بعض الإجراءات الفعالة. أولاً وقبل كل شيء، يجب أن نحافظ على هدوئنا ولا ننخدع في رد الفعل العاطفي. من الضروري أن نبقى هادئين ونتحدث بوضوح وصراحة.

ثانياً، يجب أن نسعى لفهم جذور المشكلة ونحاول التواصل بفعالية مع الشخص المعني. قد يكون من الضروري توضيح السياق وتبادل وجهات النظر بشكل مفتوح.

أخيرًا، يجب أن نحترم أنفسنا ونعترف بحقنا في الحصول على معاملة عادلة واحترام. إذا لم يكن التعامل مع الوضع بشكل مسؤول ومحترم، فقد يكون من الضروري اتخاذ إجراءات إضافية لحماية حقوقنا وصون سمعتنا.

باختصار، على الرغم من أنه قد يكون محبطًا أن نكون ضحايا لأخطاء الآخرين، إلا أن الاستجابة بحكمة وصبر يمكن أن تساعدنا في تجاوز هذه المواقف بنجاح والحفاظ على سلامتنا النفسية وسمعتنا.