شريط الأخبار
الفايز: التقدم في أي دولة بوابته الأساسية التعليم الهيئة الخيرية ترد على ادعاءات موقع إلكتروني بلندن وتؤكد شفافيتها ودعمها لغزة زعماء العالم يهنئون بابا الفاتيكان الجديد إعلام إسرائيلي: ترامب يقرر قطع الاتصال مع نتنياهو الملك يبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي مع شركات من ولاية تكساس الكاردينال الأمريكي روبرت فرنسيس بريفوست بابا جديد للفاتيكان الملك يصل إلى تكساس في زيارة تهدف إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية العين الساهرة تمنع أكثر من 105 آلاف جريمة مخدرات خلال 4 سنوات الأمير رعد بن زيد يرعى إطلاق مشروع "محاربة فقدان البصر في الأردن" الأردن يوقع مع ليسوتو بيان مشترك لإقامة علاقات دبلوماسية بين البلدين العيسوي يستقبل 400 من شيوخ ووجهاء وشباب ونساء من مختلف المحافظات اجتماع بالعقبة لبحث مستجدات مشروع ميناء الشيخ صباح لتأمين الغاز الطبيعي ولي العهد: رحلة مثمرة إلى اليابان ولي العهد يعقد عددا من اللقاءات الاقتصادية في طوكيو رئيس "النواب" يلتقي وفدا من مؤسسة "كونراد أديناور" الألمانية مكافحة المخدرات تحبط محاولة شخصين من جنسية عربية تصنيع مادة الكريستال المخدرة داخل الأردن الجيش يحبط محاولة تسلل وتهريب مخدرات من سوريا ولي العهد يبحث مع رئيس الوكالة اليابانية للتعاون الدولي توسيع التعاون الاقتصادي والتنموي العيسوي يرعى توقيع اتفاقيات لتنفيذ المرحلة الثانية لمبادرة عربات الطعام رئيس الوزراء يستقبل رئيس مؤسسة كونراد أديناور الألمانية

الخالدي يكتب : صداها في قلبي

الخالدي يكتب :  صداها في قلبي
القلعة نيوز- كتب حمود الخالدي - رئيس التحرير -كاشف نيوز ‏
-كانت أول عبارة سمعتها من الراحل الكبير ‏ونحن في الأشهر الأولى من الغزو العراقي ‏ ولم اكن اعرفه وقتها
وقع صداها في قلبي قبل أذناي
‏قالها من فوق دراجته الهوائية التي جاء بها منطقته الفردوس إلى من منطقة الرحاب رغم بعد المسافة متخطيا عدد وعديد وحواجز الجيش المحتل لتفقد أصدقاءه
‏بكل شجاعة وإصرار مرتدياً زيه الوطني وعقالاً يعتلي (چربمبة) كان ممتلئا بالثقة وحماسة لا حدود لها .
‏مضت الأيام وشاءت الاقدار ان أتحول من دراسة الإحصاء إلى الإعلام والتقي به مجددا في تلفزيون الكويت
‏لم يكن قد تغير كثيرا سوى حزنا عميقا كان يلمع في عينيه من أثر فقده شريكة حياته رحمهما الله.
‏عملنا معا رسمنا الخطط قدنا الفرق
كان يهب اكثر مما ينل . لا تخلوا عبارة له من توصية وإرشاد وتوجيه
‏كان الأول حضورا إلى الأستديو
‏وفي النهايات تجده بين أوراقه محضرا لغد جديد وعمل آخر
الجميع يشهد انه لم يصدر منه ما يزعج لفظا أو فعلا كان مربيا قبل أن يكون معلما .

‏أبو علي فخري عودة
‏من يعشق بإخلاص ‏ ‏يجني الوفاء
‏وهذه أرض الكويت الوفية تحتضن ابنها البار ‏بحرارة وشوق في أمان الله