القلعة نيوز- بستضيف وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة ومجموعة أدنيك بالتعاون مع وزارة الثقافة ومكتب أبوظبي للاستثمار وأدنوك معرض اصنع في الإمارات 2025 في الفترة من 19 إلى 22 مايو الجاري

ويجمع معرض "اصنع في الإمارات"، الذي يُقام في مركز أدنيك أبوظبي المبتكرين والمستثمرين وصناع قرار السياسات العالميين

ويهدف المعرض عرض الفرص في قطاعي التصنيع والتكنولوجيا وتعزيز الشراكات الدولية التي تدعم الاقتصاد المستدامًا القائم على المعرفة

. ويسهم هذا الحدث الدولي في تحقيق أهداف الاستراتيجية الصناعية الوطنية للإمارات و تنويع الاقتصاد الوطني،بما يتماشى مع رؤية "نحن الإمارات 2031 ومئويةالإمارات 2071.

ويمثل المعرض منصة تفاعلية وحيوية ترتكز على التنويع الاقتصادي وحلول التكنولوجيا المتطورة وتتيح فرص للتواصل وعقد الشراكات وإجراء حوارات استراتيجية حول موضوعات حيوية مثلا التصنيع المتقدم والصناعة 5.0 وآفاق الاستثمار في البيئة الصناعية والتكنولوجية بالإمارات

ويقام بشعار تسريع الصناعات المتقدمة

ويتضمن القطاعات الاستراتيجية الصناعيه واهمها قطاع الأغذية والمشروبات والتكنولوجيا الزراعية وقطاع الأدوية والتكنولوجيا الطبية

وقطاع صناعة السفن والقوارب وقطاع المعادن والتشكيلات المعدنية وقطاع الحرف اليدوية

كما يتضمن قطاع الصناعة المتقدمة والذكاء الاصطناعيوالصناعة 4.0 وقطاع الكيمياويات والمواد المستدامة وقطاع الهيدروجين وقطاع الأجهزة الكهربائية والإلكترونية من الجيل القادم

ويتضمن ايضا قطاع الآلات والمعدات الصناعية وقطاع البناء وقطاع الفضاء والسيارات والدفاع

ومن المقرر ان تعقد فعاليات الدورة الرابعة في مركز أدنيك ابو ظبي من الساعة 10 صباحاً حتى 5 مساءً، وذلك في عدة قاعات هي مركز التعاون الذي تعد مركز للتواصل بين الشركات وعروض الشركات الناشئة وتوقيع الشراكات وقاعة الزخم التي تعرض تجارب حيَّة ونجاحات الإماراتالصناعية وإنجازاتها.

وقاعة الرؤية الخاصة بمعارض مستقبلية،

ويتخلل المعرض جلسات حوار رئيسية ومناقشات حول الاتجاهات الناشئة.

وسيتم استعراض ومناقشة الاستراتيجيات الرامية لتطوير وتنمية القطاعات الصناعية.

كما تستضيف قاعات المعرض الجهات العارضة من مختلف القطاعات.

ويقع المعرض الذي يقام بمركز أدنيك أبوظبي على مساحة 68 ألف متر مربع

ويبلغ عدد العارضين: 701 شركة عارضة ويتوقع ان يزوره: 30,000 زائر

ومن الفعاليات المرافقة للمعرض أكثر من أربع ورش عمل وسبع جلسات (الطاولة المستديرة ) و50 جلسة حوارية.