القلعة نيوز- التقت اللجنة الإدارية في مجلس الأعيان، برئاسة العين فاضل الحمود، رئيس هيئة الخدمة والإدارة العامة سامح الناصر، للحديث عن عمل الهيئة بعد أن تولت مهام ديوان الخدمة المدنية.
وقال الحمود إن اللقاء جاء انطلاقا من دور اللجنة الرقابي، للاطلاع على مهام وآليات العمل المستقبلية، والتعيين الجديدة في الدوائر الحكومية.
بدوره، أوضح الناصر المهام التي تتولاها الهيئة والمتمثلة في إعداد السياسات والاستراتيجيات والمعايير المتعقلة بالموارد البشرية والقيادات الحكومية والهياكل التنظيمية والثقافة المؤسسية والخدمات والحوكمة ومبادئ الشفافية وتكافؤ الفرص، وإدارة الأداء المؤسسي، والخدمات المشتركة بين الدوائر.
ولفت إلى أن الهيئة ستجري الدراسات والبحوث المتخصصة في مجالات تطوير وتحديث الإدارة العامة، وتقديم الدعم الفني والاستشاري للدوائر.
وأكد الناصر أن الإصلاح الإداري هو القاعدة الأساسية للاصلاح السياسي والاقتصادي، مشيرا إلى أن آلية التعيين الجديدة ستبنى على الأكثر كفاءة ومهارة.
بدورهم، أشار الأعيان إلى العديد من الملاحظات وأبرزها أهمية اظهار الانجازات الوطنية، وضرورة إعادة النظر بتعيين الأشخاص ذوي الإعاقة وإعطائهم أولوية وصولاً إلى دمجهم في المجتمع، إضافة إلى العمل على تغيير المنظومة التعليمية بطرق منهجية قائمة على فهم المشكلة كونها البنية الأساسية للإصلاح بأشكاله كافة.
وقال الحمود إن اللقاء جاء انطلاقا من دور اللجنة الرقابي، للاطلاع على مهام وآليات العمل المستقبلية، والتعيين الجديدة في الدوائر الحكومية.
بدوره، أوضح الناصر المهام التي تتولاها الهيئة والمتمثلة في إعداد السياسات والاستراتيجيات والمعايير المتعقلة بالموارد البشرية والقيادات الحكومية والهياكل التنظيمية والثقافة المؤسسية والخدمات والحوكمة ومبادئ الشفافية وتكافؤ الفرص، وإدارة الأداء المؤسسي، والخدمات المشتركة بين الدوائر.
ولفت إلى أن الهيئة ستجري الدراسات والبحوث المتخصصة في مجالات تطوير وتحديث الإدارة العامة، وتقديم الدعم الفني والاستشاري للدوائر.
وأكد الناصر أن الإصلاح الإداري هو القاعدة الأساسية للاصلاح السياسي والاقتصادي، مشيرا إلى أن آلية التعيين الجديدة ستبنى على الأكثر كفاءة ومهارة.
بدورهم، أشار الأعيان إلى العديد من الملاحظات وأبرزها أهمية اظهار الانجازات الوطنية، وضرورة إعادة النظر بتعيين الأشخاص ذوي الإعاقة وإعطائهم أولوية وصولاً إلى دمجهم في المجتمع، إضافة إلى العمل على تغيير المنظومة التعليمية بطرق منهجية قائمة على فهم المشكلة كونها البنية الأساسية للإصلاح بأشكاله كافة.