شريط الأخبار
الملك يعقد لقاءات لحشد المواقف الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني الرئيس اللبناني يزور الأردن الثلاثاء لجنة الحوار المجتمعي تهنئ جلالة الملك بمناسبة ذكرى الجلوس الملكي السادس والعشرين نزار الرشدان .. هدفنا تحقيق الفوز على منتخب العراق مدرب الأردن .. العراق منتخب قوي فعاليات للاحتفال بالأعياد الوطنية في محافظة الزرقاء الملك يلتقي ماكرون ويؤكد الحرص على توطيد العلاقات مع فرنسا في عيد "الجلوس" الـ 26.. الرؤية الملكية للتحديث الإداري تنهض بالقطاع العام ولي العهد يهنئ جلالة الملك : دمت يا سيدي رمزاً للفخر والعزة التوثيق الملكي ينشر وثيقة بمناسبة يوم الجيش الملك يعلن إطلاق مبادرات العقبة للاقتصاد الأزرق والمركز العالمي لدعم المحيطات المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة 6 يجري عملية جراحية لإنقاذ حياة طفل أبناء الطفيلة يستذكرون بعيد الجلوس مسيرة الإنجاز والتحديث بمختلف الصعد التنموية "الجلوس الملكي" مناسبة وطنية لتسليط الضوء على مسيرة الإنجاز التي يقودها الملك بمحافظة إربد بدء عودة الحجاج الاردنيين ومسلمي 48 رئيس الوزراء يهنئ الملك بعيد الجلوس الملكي قوات الاحتلال تسيطر على سفينة الإغاثة "مادلين" المتجهة إلى غزة شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال عدة مناطق في قطاع غزة وزارة الثقافة تهنئ جلالة الملك بمناسبة عيد الجلوس الملكي النائب دينا البشير تهنئ جلالة الملك بمناسبة عيد الجلوس الملكي

كيف يمكنك تعزيز ذاكرتك وإبداعك ومعدل ذكائك من خلال التأمل؟

كيف يمكنك تعزيز ذاكرتك وإبداعك ومعدل ذكائك من خلال التأمل؟
القلعة نيوز:
بالإضافة إلى الاسترخاء، يساعد التأمل في إطلاق العنان للقدرات غير المحققة للعقل البشري، فبمجرد ممارسة التأمل لبضع دقائق يوميًا، يمكنك تدريب عقلك على التفكير بشكل أكثر حدة، والإبداع بحرية، والاحتفاظ بالمزيد من المعلومات، وفقا لما نشره موقع onlymyhealth.
العلاقة بين التأمل وتعزيز القدرات الإدراكية

التأمل هو ممارسة تدريب العقل على تحقيق التركيز والوعي. وله تأثيرات عميقة على صحة الدماغ، وخاصة في المناطق المسؤولة عن الذاكرة والإبداع ومعدل الذكاء، ووفقًا لدراسة أجراها جامعة بوسطن إن التأمل المنتظم يحفز المرونة العصبية، وهي قدرة الدماغ على إعادة تنظيم نفسه من خلال تكوين اتصالات عصبية جديدة، وهذه الظاهرة بالغة الأهمية للتعلم وحل المشكلات والإبداع.
تحسين الذاكرة من خلال التأمل

الذاكرة، سواء قصيرة المدى أو طويلة المدى، ضرورية للأداء اليومي. وقد ثبت أن التأمل يعزز من قدرة الذاكرة على التذكر من خلال تحسين الانتباه والحد من الفوضى العقلية، فالتأمل الذهني، على وجه الخصوص، له تأثير كبير على الذاكرة العاملة، وهو أمر بالغ الأهمية للمهام التي تتطلب التركيز الفوري.

أظهرت دراسة أجراها باحثون في جامعة كاليفورنيا، أن أسبوعين فقط من التأمل الذهني أدى إلى تحسن كبير في الذاكرة العاملة وفهم القراءة لدى الطلاب. ولاحظ الباحثون أن التأمل ساعد المشاركين على أن يصبحوا أكثر وعياً بالمشتتات، مما مكنهم من إعادة التركيز والاحتفاظ بالمعلومات بشكل أكثر فعالية، وهذا يوضح كيف يمكن أن يكون التأمل حليفًا قويًا للطلاب والمحترفين.
تعزيز الإبداع بالتأمل

عادة ما يزدهر الإبداع في العقل المسترخي المنفتح. يساعدك التأمل على التفكير الإبداعي من خلال توليد العديد من الحلول لمشكلة واحدة، وتعتبر التقنيات مثل التأمل المفتوح، حيث يراقب الناس الأفكار والمشاعر دون التعلق بها، مفيدة بشكل خاص للتفكير الإبداعي.
تعزيز معدل الذكاء من خلال التأمل

غالبًا ما يرتبط معدل الذكاء بمهارات حل المشكلات والتفكير التحليلي والقدرة على التكيف. يساهم التأمل بشكل غير مباشر في تحسين معدل الذكاء من خلال تحسين مدى الانتباه والتنظيم العاطفي وإدارة الإجهاد، وعلاوة على ذلك، يساعدك التأمل على الوصول إلى مستويات أعمق من الوعي، مما يتيح لك عمليات تفكير أكثر وضوحًا.
دمج التأمل في الحياة اليومية

للاستفادة من فوائد التأمل، فإن الاستمرارية هي المفتاح. ابدأ بـ 10-15 دقيقة يوميًا، وزد المدة تدريجيًا مع شعورك بالراحة أثناء الممارسة.
فيما يلي بعض التقنيات التي يمكنك أخذها في الاعتبار:

التأمل الذهني: ركز على أنفاسك وراقب أفكارك دون إصدار أحكام. مثالي لتحسين الذاكرة.

التأمل مع المراقبة المفتوحة: تنمية عقل منفتح، مما يعزز الإبداع.