شريط الأخبار
وسائل إعلام إسرائيلية: إطلاق نار عند "معبر اللنبي" وأنباء عن إصابة إسرائيليين اثنين النائب خميس عطية يحذر من خطورة الكلاب الضالة ويدعو لحملة وطنية عاجلة الدعجة: المتقاعدون العسكريون صامدون في خندق الجيش ويجددون الولاء للملك إصابة 10 طلاب بتسمم غذائي في مدرسة ثغرة الجب الأساسية بالمفرق الشيباني يصل واشنطن كأول زيارة لوزير خارجية سوري منذ 25 عامًا "رسالة نووية إلى واشنطن وإسرائيل".. الاتفاق الدفاعي بين السعودية وباكستان يثير تفاعلا المومني : الحكومة تدرس إعداد نظام خاص بالناطقين الإعلاميين مصدر في الخارجية السورية: اتفاقات متتالية ستُبرم مع إسرائيل قبل نهاية العام مفوضية اللاجئين في الأردن: نحتاج 280 مليون دولار في 2026 لدعم اللاجئين رويترز: الإمارات قد تخفض العلاقات مع إسرائيل إذا ضمت الضفة الغربية البرلمان العربي يثمن الجهود الأردنية للتوصل إلى حل لأزمة السويداء ارتفاع مساحات الأبنية المرخصة في المملكة بنسبة 21% خلال 7 أشهر إسبانيا تحقق بانتهاكات حقوق الإنسان في غزة نظام يحظر الدعاية الانتخابية على الدواوير والجسور والمباني وأعمدة الشوارع القضاة يبحث مع وفد أوزبكي الإجراءات التنفيذية للتعاون الاقتصادي معلم في إحدى مدرستي إربد استأجر "مطعم التسمم" قبل اسبوع الغذاء والدواء: عينات تسمم إربد اظهرت وجود تلوث برازي وبكتيريا اي كولاي الأردن يُطلق الاستراتيجية الوطنية لسلامة المرضى 2024 – 2030 وزير التربية يفتتح المبنى الجديد لمدرسة الهاشمي الشمالي الأساسية بدعم من الحكومة الألمانية إطلاق مشروع لدعم تطبيق نماذج الأعمال الدائرية في القطاع الهندسي الأردني

امرأة تقاضي شركتها بعد تقاضيها راتباً 20 عاماً بلا عمل

امرأة تقاضي شركتها بعد تقاضيها راتباً 20 عاماً بلا عمل
القلعة نيوز:

قد يبدو للبعض أن الحصول على راتب ثابت لعقدين من الزمن دون القيام بأي عمل حلمٌ مثالي، لكن بالنسبة للفرنسية لورانس فان واسنهوف (59 عاماً)، كان الأمر كابوساً نفسياً دفعها اليوم لمقاضاة شركة الاتصالات العملاقة "أورانج" بتهمة "التقاعس القسري" و"التهميش المتعمد".

لورانس، وهي أم لطفلين أحدهما مصاب بالتوحد، انضمت إلى شركة "فرانس تيليكوم" (التي أصبحت لاحقاً أورانج) عام 1993 كمساعدة في الموارد البشرية، قبل أن تتعرض لاحقاً لوعكة صحية خطيرة شملت إصابتها بالصرع والشلل النصفي. نقلت حينها إلى وظيفة سكرتارية أقل ضغطاً، لكن ما بدأ كتكييف مع وضعها الصحي تحوّل، بحسب قولها، إلى عزلة وظيفية خانقة.

منذ عام 2002، وجدت نفسها بلا مهام حقيقية أو تواصل إنساني داخل الشركة، رغم استمرار صرف راتبها. تقول لورانس إنها شعرت وكأنها "موظفة منبوذة"، وهو وضع أدخلها في اكتئاب حاد، وأدى لمواجهتها صعوبات مالية حتى مع راتبها المستمر.

وبحسب الدعوى، تجاهلت الشركة طلباتها المتكررة للتدريب أو النقل أو توفير عمل بديل، ما اعتبره محاميها إخلالاً بالتزامات قانون العمل الفرنسي، الذي يُلزم أصحاب العمل ببذل جهد حقيقي لإيجاد وظيفة مناسبة للموظفين غير القادرين على أداء وظائفهم الأصلية لأسباب صحية.

في المقابل، تقول "أورانج" إنها أخذت وضعها الاجتماعي والصحي في الاعتبار، وحاولت إيجاد منصب بديل، لكن كثرة إجازاتها المرضية حالت دون ذلك.

القضية ما تزال منظورة أمام القضاء، وسط جدل واسع في فرنسا حول حدود مسؤولية أصحاب العمل تجاه موظفيهم في حالات العجز الطويل الأمد، وفقاً لـ"دايلي ميل".

الحقيقة الدولية – وكالات