شريط الأخبار
القريني: نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب يٌقام اليوم رغم الأمطار على ستاد لوسيل تجديد عقد تبادل الطاقة الكهربائية بين الأردن ومصر رئيس الوزراء: ننتظر النشامى بتفاؤل وحماس في نهائي كأس العرب ولي العهد للجماهير الأردنية: التشجيع من البداية حتى صافرة النهاية اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان الملك والملكة يهنئان يزن النعيمات بعد نجاح العملية الجراحية وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات 100 % نسبة إشغال المقاهي والمطاعم تزامنا مع مباريات المنتخب الوطني وزير التربية: المحافظة على اللغة العربية مسؤولية مشتركة منتخب النشامى يوحد صفوف الأندية والجماهير ويبعث برسائل مطمئنة قبل المونديال الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم الحنيطي يزور كتيبة الأمير طلال الآلية/5 80 ألف مشجع لمتابعة نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني "نابلس/ 9" الحنيطي يستقبل رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في الأردن وزيرة التنمية تلتقي وزيرة الشؤون الاجتماعية النيجيرية رئيس الوزراء: إقرار الموازنة في وقت مبكّر يعكس التَّعاون الحقيقي بين السُّلطتين التشريعيَّة والتَّنفيذيَّة الذي يوجِهنا إليه جلالة الملك في إطار الدستور "الملكية الأردنية" تسير 20 رحلة إلى قطر دعما للنشامى بأسعار مخفضة الانقلاب الشتوي الأحد المقبل غارات إسرائيلية عنيفة على البقاع والجنوب اللبناني

أشهر 5 حلويات رمضانية في الثمانينيات.. من غير بستاشيو

أشهر 5 حلويات رمضانية في الثمانينيات.. من غير بستاشيو
القلعة نيوز:
رمضان في الماضي كان له طعم خاص، وكانت الحلويات جزءًا أساسيًا من أجوائه الجميلة، حيث كانت تجمع العائلات بعد الإفطار وتزين موائد السحور، في الثمانينيات والتسعينيات، لم تكن الحلويات الرمضانية مجرد طعام، بل كانت طقسًا يوميًا يحمل معه الكثير من الذكريات واللحظات السعيدة، وكانت تُعد في المنازل بطرق تقليدية، حيث كانت الأمهات والجدات يتفنن في إعداد أشهى الأصناف بطرق بسيطة ولكن بطعم لا يُنسى، ويستعرض اليوم السابع، أشهر الحلويات القديمة، التي كانت تقدم ببساطة.

الكنافة البلدي
كانت الكنافة البلدي تُعد بطريقة بسيطة لكنها غنية بالنكهة، حيث يتم شراؤها طازجة من محلات الكنافة، ثم تُحشى بالمكسرات أو القشطة وتُخبز في الفرن، قبل أن يُسكب عليها الشربات الساخن لتصبح جاهزة للتقديم. وكانت رائحتها الزكية تملأ البيوت وتُعلن عن أجواء رمضان الحقيقية.


القطايف بالمكسرات
القطايف كانت وما زالت من الحلويات الأساسية في رمضان، ولكن في الماضي كان إعدادها يتم بطريقة تقليدية، حيث تُشترى طازجة من محلات الفطائر ثم تُحشى بالجوز أو القشطة أو السكر والمكسرات، وتُقلى أو تُخبز ثم تُغمر في الشربات، وكانت تجمع العائلة حولها، حيث يشارك الجميع في الحشو والتحضير.
الزلابية
لم يكن يخلو بيت من طبق الزلابية المقرمشة التي تُحضر بمكونات بسيطة، حيث تُشكل كرات صغيرة من العجين وتُقلى حتى تصبح ذهبية اللون، ثم تُغمس في الشربات أو يُرش عليها السكر البودرة، وكانت من الحلويات المفضلة للأطفال والكبار على حد سواء.

البسبوسة
تحضير البسبوسة في المنازل كان من الطقوس الثابتة في رمضان، وكانت تُجهز باستخدام السميد والسمن والزبادي، ثم تُخبز حتى تصبح ذهبية اللون ويُضاف إليها الشربات الدافئ، وكانت قطعة منها كافية لتشعرك بالسعادة، خاصة عندما تكون مزينة بالمكسرات أو جوز الهند.

المهلبية والأرز باللبن
كانت هذه الحلويات من الخيارات الخفيفة التي تُقدم بعد الإفطار، حيث يتم تحضير الأرز باللبن أو المهلبية بنكهات مختلفة، مثل ماء الزهر أو الفانيليا، وتُزين بالمكسرات أو القرفة، وكانت هذه الأطباق تُقدم غالبًا في أطباق زجاجية صغيرة تُزين بها موائد رمضان.