شريط الأخبار
اختتام بطولة أكاديمية آسيا للشطرنج 2025 (تحت تصنيف 1600) "معا تحت العلم ،صف واحد خلف القيادة" اتحاد العمال يعقد اجتماعا للمجلس المركزي الخيانة جريمة... والأردن خط أحمر بوادر مصالحة تركية كردية تاريخية في الأُفق مديرية شباب الكرك تحتفل بيوم العلم الوطني بفعاليات متنوعة ومشاركة مجتمعية واسعة هل يعوض ريال مدريد خسارته أمام أرسنال؟.. الذكاء الاصطناعي يجيب البيان الصحفي الثاني لكتلة اتحاد الأحزاب الوسطية النيابية حول المخطط الإرهابي الذي تم كشفه من قبل دائرة المخابرات العامة ليبيا.. محاولات لاستعادة هيبة الدينار وكبح انهياره مفوضة حقوق الطفل الروسية تتحدث عن عائلات روسية تخضع لإعادة التأهيل في قطر أول تعليق لهانز فليك بعد خسارة برشلونة بثلاثية أمام دورتموند مركز زها يحتفي بيوم العلم بأجواء وطنية توقعات حول تباطؤ نمو الاقتصاد العالمي في 2025 وزير الداخلية التركي يكشف عدد السوريين الذي عادوا إلى بلادهم منذ سقوط الأسد مدرب مانشستر يونايتد يحدد موقف أونانا من المشاركة في مواجهة ليون مدرسة مخيم الزعتري تحتفل بيوم العلم وزير الإدارة المحلية: يوم العلم الأردني تجسيد للوحدة الوطنية والولاء للقيادة الملك ينعم على 114 شخصية بميداليات اليوبيل الفضي (أسماء) قطر: ندين مخططات تهدف للمساس بالأمن الوطني داخل الأردن الخوالدة يكتب: نحمي الوطن كالعرض والدين

أشهر 5 حلويات رمضانية في الثمانينيات.. من غير بستاشيو

أشهر 5 حلويات رمضانية في الثمانينيات.. من غير بستاشيو
القلعة نيوز:
رمضان في الماضي كان له طعم خاص، وكانت الحلويات جزءًا أساسيًا من أجوائه الجميلة، حيث كانت تجمع العائلات بعد الإفطار وتزين موائد السحور، في الثمانينيات والتسعينيات، لم تكن الحلويات الرمضانية مجرد طعام، بل كانت طقسًا يوميًا يحمل معه الكثير من الذكريات واللحظات السعيدة، وكانت تُعد في المنازل بطرق تقليدية، حيث كانت الأمهات والجدات يتفنن في إعداد أشهى الأصناف بطرق بسيطة ولكن بطعم لا يُنسى، ويستعرض اليوم السابع، أشهر الحلويات القديمة، التي كانت تقدم ببساطة.

الكنافة البلدي
كانت الكنافة البلدي تُعد بطريقة بسيطة لكنها غنية بالنكهة، حيث يتم شراؤها طازجة من محلات الكنافة، ثم تُحشى بالمكسرات أو القشطة وتُخبز في الفرن، قبل أن يُسكب عليها الشربات الساخن لتصبح جاهزة للتقديم. وكانت رائحتها الزكية تملأ البيوت وتُعلن عن أجواء رمضان الحقيقية.


القطايف بالمكسرات
القطايف كانت وما زالت من الحلويات الأساسية في رمضان، ولكن في الماضي كان إعدادها يتم بطريقة تقليدية، حيث تُشترى طازجة من محلات الفطائر ثم تُحشى بالجوز أو القشطة أو السكر والمكسرات، وتُقلى أو تُخبز ثم تُغمر في الشربات، وكانت تجمع العائلة حولها، حيث يشارك الجميع في الحشو والتحضير.
الزلابية
لم يكن يخلو بيت من طبق الزلابية المقرمشة التي تُحضر بمكونات بسيطة، حيث تُشكل كرات صغيرة من العجين وتُقلى حتى تصبح ذهبية اللون، ثم تُغمس في الشربات أو يُرش عليها السكر البودرة، وكانت من الحلويات المفضلة للأطفال والكبار على حد سواء.

البسبوسة
تحضير البسبوسة في المنازل كان من الطقوس الثابتة في رمضان، وكانت تُجهز باستخدام السميد والسمن والزبادي، ثم تُخبز حتى تصبح ذهبية اللون ويُضاف إليها الشربات الدافئ، وكانت قطعة منها كافية لتشعرك بالسعادة، خاصة عندما تكون مزينة بالمكسرات أو جوز الهند.

المهلبية والأرز باللبن
كانت هذه الحلويات من الخيارات الخفيفة التي تُقدم بعد الإفطار، حيث يتم تحضير الأرز باللبن أو المهلبية بنكهات مختلفة، مثل ماء الزهر أو الفانيليا، وتُزين بالمكسرات أو القرفة، وكانت هذه الأطباق تُقدم غالبًا في أطباق زجاجية صغيرة تُزين بها موائد رمضان.