حيث قام المخيم باستضافة مركز التبادل والتعاون للغات الصينية الأجنبية التابع لوزارة التعليم وجامعة لياوتشينج، زار الطلبة مناطق متعددة في العاصمة بكين ومدينة لياوتشينج، مما أتاح لهم فرصة التعرف على الثقافة الصينية عن قرب واكتساب فهم أعمق للغة الصينية.
مما أتاح للطلبة التعرف على تاريخ الصين العريق الممزوج بالحضارة بأبهى صورها. كما شارك الطلبة نت جامعة لياوتشينج في دورات وورشات وأنشطة ثقافية مثل الخط والرسم ورياضة التاي تشي. وخلال تواجد الطلبة في مقاطعة لينشتنغ وجوان، اطلعوا على معالم المقاطعة والتي تعد رمز الخبرة الثقافية والتعليمية للطلبة الأجانب، حيث شاركوا في أنشطة خاصة في مهرجان منتصف الخريف ومهرجان حصاد المزارعين الصينيين ليعيشوا متعة الحصاد بشكل فعلي.
وصادف يوم 26 أيلول الذكرى الخمسين لتأسيس جامعة لياوتشينج، حيث تعلّم الطلبة مهارات قص الورق وحضّروا أعمالاً فنية لتهنئة الجامعة بعيدها الخمسين. وقد كانت هذه التجربة فرصة فريدة للطلبة لاستكشاف الصين، حيث تفاعلوا مع الشعب الصيني وعاشوا بعضًا من تفاصيل الحياة اليومية في البلاد. وعبر الطلبة عن سعادتهم الغامرة بهذه الرحلة التي أثرت تجربتهم الأكاديمية والثقافية، مؤكدين أن المخيم كان خطوة مميزة لتعزيز مهاراتهم اللغوية وإثراء معرفتهم الثقافية.
حيث قام المخيم باستضافة مركز التبادل والتعاون للغات الصينية الأجنبية التابع لوزارة التعليم وجامعة لياوتشينج، زار الطلبة مناطق متعددة في العاصمة بكين ومدينة لياوتشينج، مما أتاح لهم فرصة التعرف على الثقافة الصينية عن قرب واكتساب فهم أعمق للغة الصينية.
مما أتاح للطلبة التعرف على تاريخ الصين العريق الممزوج بالحضارة بأبهى صورها. كما شارك الطلبة نت جامعة لياوتشينج في دورات وورشات وأنشطة ثقافية مثل الخط والرسم ورياضة التاي تشي. وخلال تواجد الطلبة في مقاطعة لينشتنغ وجوان، اطلعوا على معالم المقاطعة والتي تعد رمز الخبرة الثقافية والتعليمية للطلبة الأجانب، حيث شاركوا في أنشطة خاصة في مهرجان منتصف الخريف ومهرجان حصاد المزارعين الصينيين ليعيشوا متعة الحصاد بشكل فعلي.
وصادف يوم 26 أيلول الذكرى الخمسين لتأسيس جامعة لياوتشينج، حيث تعلّم الطلبة مهارات قص الورق وحضّروا أعمالاً فنية لتهنئة الجامعة بعيدها الخمسين. وقد كانت هذه التجربة فرصة فريدة للطلبة لاستكشاف الصين، حيث تفاعلوا مع الشعب الصيني وعاشوا بعضًا من تفاصيل الحياة اليومية في البلاد. وعبر الطلبة عن سعادتهم الغامرة بهذه الرحلة التي أثرت تجربتهم الأكاديمية والثقافية، مؤكدين أن المخيم كان خطوة مميزة لتعزيز مهاراتهم اللغوية وإثراء معرفتهم الثقافية.