شريط الأخبار
الصفدي من طوكيو: إدخال المساعدات لغزة فوريًا ضرورة إنسانية وقانونية نفاع : هجوم خسيس على الأردن.. والرد بالأرقام والكرامة منظمة ماليزية تنفي تقاضي الأردن أموالاً مقابل إنزالات غزة الملك يعود إلى أرض الوطن أجواء حارة نسبيا في أغلب المناطق اليوم وغدا شيماء الشباطات .. مبارك الدكتوراه الفايز: التقدم في أي دولة بوابته الأساسية التعليم الهيئة الخيرية ترد على ادعاءات موقع إلكتروني بلندن وتؤكد شفافيتها ودعمها لغزة زعماء العالم يهنئون بابا الفاتيكان الجديد إعلام إسرائيلي: ترامب يقرر قطع الاتصال مع نتنياهو الملك يبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي مع شركات من ولاية تكساس الكاردينال الأمريكي روبرت فرنسيس بريفوست بابا جديد للفاتيكان الملك يصل إلى تكساس في زيارة تهدف إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية العين الساهرة تمنع أكثر من 105 آلاف جريمة مخدرات خلال 4 سنوات الأمير رعد بن زيد يرعى إطلاق مشروع "محاربة فقدان البصر في الأردن" الأردن يوقع مع ليسوتو بيان مشترك لإقامة علاقات دبلوماسية بين البلدين العيسوي يستقبل 400 من شيوخ ووجهاء وشباب ونساء من مختلف المحافظات اجتماع بالعقبة لبحث مستجدات مشروع ميناء الشيخ صباح لتأمين الغاز الطبيعي ولي العهد: رحلة مثمرة إلى اليابان ولي العهد يعقد عددا من اللقاءات الاقتصادية في طوكيو

سارة طالب السهيل تكتب: يا جيشنا يا عربي

سارة طالب السهيل تكتب: يا جيشنا يا عربي
القلعة نيوز:
الجيش العربي الأردني هو مصدر فخر واعتزاز للأردنيين، وهو رمز لسيادة واستقلال المملكة الأردنية الهاشمية التي بسواعد ابطاله تنعم بالأمن والاستقرار.

يتميز الجيش العربي الأردني بشجاعته وبسالته، وقد أثبت ذلك في العديد من المعارك والحروب.

وهو من أقوى واقدر الجيوش العربية، في حماية أمن المملكة وسلامة أراضيها وهو مزود بأسلحة ومعدات حديثة ومتطورة.

الجيش العربي الأردني هو الجيش النظامي للمملكة الأردنية الهاشمية، تأسس الجيش العربي الأردني في عام 1920، وهو أحد أقدم الجيوش العربية في المنطقة.

بالدستور الأردني بالمادة 32 يكون جلالة الملك هو القائد الأعلى للقوات البرية والبحرية والجوية، وذلك لحماية الوطن و تعزيز الأمن و الاستقرار و تكريسا لحيادية الجيش واستقرار قيادته.

وتم تعريب قيادة الجيش العربي عام 1956 ليتولى أول قائد أردني هو اللواء راضي عناب.

ثم شارك الأردن في حرب الأيام الستة عام 1967، ومعركة الكرامة عام 1968التي انتصر فيها الجيش الأردني على القوات الإسرائيلية.

وحرب أكتوبر عام 1973. كما شارك الجيش العربي الأردني في عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في العديد من دول العالم.

وفي الآونة الأخيرة، شارك الجيش العربي الأردني في عمليات مكافحة الإرهاب في المنطقة، حيث حقق نجاحات كبيرة في هذا المجال.

وطالما الجيش العربي حمى الأردن من شرور وسموم المخدرات والتهريب و الجريمة.

ويعتبر جيشنا من أكثر الجيوش العربية احترافية وتدريبًا، وهو قادر على مواجهة أي تحديات أو تهديدات تواجه المملكة الأردنية الهاشمية لا سمح الله.

قدم الجيش العربي الأردني تضحيات كبيرة في سبيل الدفاع عن الوطن وحماية أمنه وسلامة أراضيه.

- بناء وتطوير البنية التحتية في المملكة الأردنية الهاشمية، من خلال المشاريع التي ينفذها الجيش العربي الأردني.

- المساهمة في تنمية الاقتصاد الوطني، من خلال المشاريع الاستثمارية التي ينفذها الجيش العربي الأردني.

- توفير فرص العمل للشباب الأردني، من خلال المشاريع التي ينفذها الجيش العربي الأردني.

- تعزيز الأمن والاستقرار في المملكة الأردنية الهاشمية، من خلال الجهود التي يبذلها الجيش العربي الأردني.

يتلقى الجيش العربي الأردني تدريبات مكثفة ومتنوعة، وذلك من أجل إعداده للقيام بمهامه على أكمل وجه.

ويتم إجراء هذه التدريبات في مراكز تدريب متخصصة، ويشرف عليها مدربون ذوو خبرة عالية. كما يتم إجراء التدريبات بشكل دوري من أجل ضمان استعداد الجيش العربي الأردني لأي طارئ لا قدر الله

وجاهزية عالية في الحرب والسلم.

وقد أولى قادة الجيش العربي منذ تأسيسه مجموعة من القامات والهامات الاردنية التي نرفع بها الرأس.

التحق جلالة الملك عبد الله الثاني بالقوات المسلحة الأردنية عام 1975 وتخرج من الكلية العسكرية الملكية عام 1978.

وخلال فترة خدمته في الجيش العربي، شغل الملك عبد الله الثاني العديد من المناصب القيادية، بما في ذلك قائد كتيبة الدبابات الملكية 40، وقائد اللواء المدرع 40، وقائد الفرقة المدرعة الأولى. كما شغل منصب رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة الأردنية من عام 1993 إلى عام 1999.

خلال فترة خدمته في الجيش، حصل جلالة الملك عبد الله الثاني على العديد من الأوسمة والأنواط، بما في ذلك وسام الاستقلال من الدرجة الأولى، ووسام النهضة من الدرجة الأولى، ووسام الكوكب الأردني من الدرجة الأولى، ووسام الشرف العسكري من الدرجة الأولى.

و لهذا يشعر الجميع الحميمية والدفء في علاقة جلالته برفاق السلاح.

الرأي