شريط الأخبار
جويعد يشارك في حفل تكريم الطلبة الفائزين في الأولمبياد العالمية القوات المسلحة تطرح عطاء جديداً للشركات والمؤسسات خبراء: تصنيف «موديز» شهادة جديدة على منعة اقتصادنا الوطني القوات المسلحة تتسلم مستلزمات طبية باكستانية لصالح المرضى والمصابين في غزة ألمانيا تمنح الأردن قرضًا ميسرًا بقيمة 200 مليون يورو اعلان تجنيد صادر عن القوات المسلحة - رابط تعرض عشريني للطعن من قبل أحد أنسبائه في العاصمة عمان 3 سنوات سجن لمحاسب بلدية وتغريمه ١٨٤ الف دينار بتهمة الاختلاس هزيمة جديدة للتيار الإسلامي في انتخابات هيئة المكاتب الهندسية قرارات مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة اليوم الأحد قبل مواجهة توتنهام وفرصة الفوز باللقب الـ20.. ليفربول يحذر جماهيره شركات صينية تبدأ نقل إنتاجها إلى الولايات المتحدة تفاديا للتعريفات الجمركية "أكسيوس": الولايات المتحدة تدرس استئناف الحوار مع كوريا الشمالية ليفربول لحسم اللقب الـ20 على حساب توتنهام.. التشكيلة "الذهبية" والقنوات الناقلة الجزائر تحتل المركز الثاني في تصدير الغاز الطبيعي إلى الاتحاد الأوروبي لافروف: موسكو ترحب بالمحادثات الأمريكية الإيرانية ومستعدة للمساعدة بعد صدمة الخروج من دوري الأبطال.. الأهلي المصري يقبل استقالة "ثنائي جديد" رسميا لماذا تخلفنا وتقدم غيرنا ... ترجيح تخفيض أسعار المشتقات النفطية الشهر المقبل مركز شابات عي ينفذ نشاطًا خارجيًا بعنوان "كيف تكون قائدًا"،

عبدالرحمن عودة يكتب : تحليل في مشروع القانون المعدل لقانون العقوبات الأردني لسنة 2025

عبدالرحمن عودة يكتب : تحليل في مشروع القانون المعدل لقانون العقوبات الأردني لسنة 2025
عبدالرحمن عودة – طالب قانوني مهتم وباحث في الشأن القانوني والسياسي.

القلعة نيوز:

يتجه مشروع القانون المعدل لقانون العقوبات الأردني لسنة 2025 نحو تحديث السياسة العقابية في المملكة، من خلال التوسع في بدائل العقوبات السالبة للحرية، مثل الإقامة الجبرية، والمراقبة الإلكترونية، والعلاج من الإدمان، بالإضافة إلى تقسيط الغرامات أو استبدال الحبس بالحجز على الأموال.
يمنح المشروع القاضي سلطة تقديرية أوسع في تطبيق هذه البدائل، خصوصًا في الجنح والجرائم الأقل خطورة، بهدف الحد من الاكتظاظ في مراكز الإصلاح
والتأهيل، وتعزيز العدالة التصالحية، مع الحفاظ على فعالية الردع العام والخاص. كما يستثني المشروع الجرائم الخطيرة من هذه البدائل، حفاظًا على أمن المجتمع وصونًا للحقوق العامة والخاصة.
يُمثل المشروع خطوة إصلاحية هامه في الاتجاه الصحيح، ويعكس توازنًا بين حماية المجتمع وصون حقوق الأفراد، من خلال توفير فرص جديدة لإصلاح المحكومين وإعادة دمجهم في المجتمع بشكل إيجابي وإنساني.